الصفحه ٥١١ : الحديث المذكور عن البخاري على وجه الصحة ، هم :
(أ) البيهقي : في سننه
الجز
الصفحه ٢٩١ : هنا استدل
بها أهل البيت (ع) على الرخصة للمسافر أن يتوجه في نافلته إلى أية جهة شاء ، وعلى
صحة صلاة
الصفحه ١٥٣ : يغتر بكل قراءة تعزى إلى واحد من هؤلاء الائمة السبعة ويطلق عليها
لفظ الصحة ، وانها هكذا أنزلت ، إلا إذا
الصفحه ٤٠١ :
٢ ـ وقالوا : قد صح عن المعصومين عليهمالسلام أن تعرض الروايات على الكتاب وما يكون
منها مخالفا
الصفحه ٤١٣ : والنوم ، لكن القابض والباسط والنافع والضار تطلق على
موجد هذه المبادئ ، وعليه فعدم صحة إطلاق المتحرك على
الصفحه ٤٧٨ :
أضف إلى ذلك أن الايتين الكريمتين
المتقدمتين قد دلتا على صحة العبادة إذا صدرت عن خوف أو طمع. فقد
الصفحه ١١٩ : الالهية على صدق النبي الاكرم ، وصحة دعواه ، وأن غير القرآن ـ من معجزاته
الكثيرة المنقولة بالتواتر الاجمالي
الصفحه ١٥١ : إنما ينقل قراءته بنفسه.
الرابع : احتجاج كل قارئ من هؤلاء على
صحة قراءته ، واحتجاج تابعيه على ذلك
الصفحه ١٥٢ :
واضحة على عدم
تواترها ، إذلو كانت متواترة لما صح هذا الانكار فهذا ابن جرير الطبري أنكرقراءة
ابن
الصفحه ١٨٢ : ، وأعلمهم بأن ذلك رحمة من
الله لهم ، فكيف صح لعثمان ، ولتابعيه سد باب الرحمة ، مع نهي النبي
الصفحه ٢٣٩ : النقيصة.
والجواب :
إن هذه الشبهة مبتنية على صحة الروايات
الواردة في كيفية جمع القرآن والاولى أن نذكر
الصفحه ٣٠٣ : صحة هذا القول ، والاية الكريمة حجة على قائله.
٧ ـ « وَلاَ تُقَاتِلُوهُمْ عِندَ الْمَسْجِدِ
الصفحه ٣٢٥ : الخطأ؟
ولو صح ذلك لامكن نسخ جميع الاحكام التي نطق بها الكتاب ، أو أثبتتها السنة القطعية
، ومعنى ذلك أن
الصفحه ٣٢٦ : الاية المباركة ، الذي ثبت ـ قطعا ـ
تشريعه في الاسلام.
الرجم على
المتعة :
قد صح في عدة روايات ـ تقدم
الصفحه ٣٣٧ : ، والممتنع بالاختيار لا ينافي صحة العقاب عليه عقلا ، فيصح تعلق النهي
بها قبل أن يتناول المسكر باختياره ، ومثل