الصفحه ٣٢٨ : . ثم إنه
استغفر بعد ذلك عما كتبه في المنار من أن عمر منع المتعة اجتهادا منه ووافقه عليه
الصحابة
الصفحه ٢١٦ :
بعد وفاة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وإما من عثمان بعد انتهاء الامر إليه ،
وإما من شخص آخر بعد
الصفحه ٢٠٣ : عن عمر أنه قال : إن
الله عز وجل بعث محمدا بالحق ، وأنزل معه الكتاب ، فكان مما أنزل إليه آية الرجم
الصفحه ٣٣٠ :
اجتهاده ورأيه ، بل
وهذان الاحتمالان مخالفان لتصريح عمر في خطبته : متعتان كانتا على عهد رسول اله
الصفحه ٥٢٠ :
٦ ـ روى ابن عمر عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم :
« من حج فزار قبري بعد وفاتي كان كمن
الصفحه ٢٩٦ :
لاثباته باطلاق الاية الثانية على ما صرحوا به في كلماتهم ، وبعموم قول النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٥٢ :
كان أول من جمع
القرآن بعد خلافته؟ وإذا سلمنا ذلك فلماذا أمر زيدا وعمر بجمعه من اللخاف ، والعسب
الصفحه ١١٧ : ٤٠ : ٧٨ ».
ثانيا : ان في القرآن أيضا آيات دالة
على صدور الآيات من النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٥٨ :
وثبوتها له ، وان اختلاف الرواة في خصوصيات هجرة النبي لا ينافي تواتر الهجرة
نفسها.
٢ ـ ان الواصل الينا
الصفحه ١٩٨ : في القرآن
قطعا ، فقد أثبتنا لك فيما تقدم عدم تواتر القراءات ، ومعنى هذا أن القرآن المنزل
إنما هو
الصفحه ٢٩٨ :
بما عن النبي (ص) من
قوله : لا وصية لوارث (١).
والحق : أن الاية ليست منسوخة. أما
القول بنسخها
الصفحه ١٦٣ : .
توفي سنة ٢٨٢ وكان بعده الامام أبو جعفر محمد بن جرير الطبري ، جمع كتابا سماه
الجامع فيه نيف وعشرون قرا
الصفحه ٣٧٠ : والمن ، رواه أبو طلحة عن ابن عباس ، واختاره
كثير : منهم ابن عمر ، والحسن ، وعطاء ، وهو مذهب مالك
الصفحه ٥١٧ :
التعليقة (١٦)
ــــــــــ
ص
٤٤٤
قراءة
النبي البسملة
وتوجيه رواية
الصفحه ٢٣٩ : بأن جمع
القرآن كان بأمر من أبي بكر بعد أن قتل سبعون رجلا من القراء في بئر معونة ، وأربعمائة
نفر في حرب