الصفحه ٣٢٥ : التحريم من النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم لكان عليه أن يقول : نهى النبي عنهما.
٤ ـ ان ناسخ جواز المتعة
الصفحه ٢٣٢ : كان له ذكر في الكتاب لكان ذلك
أبلغ في الحجة ، ولا سيما أن جمع القرآن ـ بزعم المستدل ـ كان بعد تمامية
الصفحه ٢١٥ : ، ولا أظن القائل
بالتحريف يلتزم بذلك ، لان النسخ لم يقع بعد النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
قطعا ، وان كان
الصفحه ١١٩ : منهم في عصر النبي صلىاللهعليهوآله وبعد مماته ، وتصديقهم دعوته دليلا
قطعيا على وجود هذه البشارة في
الصفحه ٢٧١ : بالظواهر حتى بعد انحلاله لكان مانعا عن
العمل بظواهر السنة أيضا ، بل ولكان مانعا عن إجراء اصالة البراءة في
الصفحه ٣٢٤ : لم يكن في زمان
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ولا بعده
إلى أن حرمها عمر برأيه.
الثاني : شهادة
الصفحه ٣٢٩ : بما زعمه ، فإن بيان عمر للتحريم إما أن
يكون اجتهادا منه على خلاف قول النبي (ص) ، وإما أن يكون اجتهادا
الصفحه ٣٥٠ : ».
قال جماعة : إن الاية منسوخة بتحريم
النبي (ص) بعد ذلك لبعض الاشياء غير المذكورة في الاية.
والحق
الصفحه ٣٣ : أحد النبوة
بعد نبي الاسلام ، فإن هذه الدعوى كاذبة قطعا بحكم النقل المقطوع بثبوته الوارد عن
نبي الاسلام
الصفحه ١٧٧ : على حرف واحد من عند الواحد » (٢).
وقد تقدم إجمالا أن المراجع بعد النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٠٦ : بعده. وإن أرادوا
أن النسخ قد وقع من الذين تصدوا للزعامة بعد النبي (ص) فهو عين القول بالتحريف.
وعلى ذلك
الصفحه ٢٢٠ : .
__________________
١ ـ البحار باب
افتراق الامة بعد النبي (ص) على ثلاث وسبعين فرقة ج ٨ ص ٤. وقد تقدم بعض مصادر هذا
الحديث من طرق
الصفحه ٥٢١ :
١٣ ـ روى ابن عباس ، قال : رأيت عمر بن
الخطاب قبله وسجد عليه. قال :
« رأيت رسول الله
الصفحه ٤٨ : ، ونزاهة
السفارة الالهية ، وإليك نماذج منها :
« الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الأُمِّيَّ
الصفحه ٢١٨ : من
الحجج.
٤ ـ ولكان من الواجب على علي عليهالسلام بعد عثمان أن يرد القرآن إلى أصله ، الذي
كان يقرأ