الصفحه ٤٨١ : فَاسْتَغْفَرُواْ اللّهَ
وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُواْ اللّهَ تَوَّابًا رَّحِيمًا
٤ : ٦٤
الصفحه ٣٧٧ :
وإتماما للحجة
عليهم. فقد ظهر لهم ولغيرهم بذلك أن الصحابة كلهم آثروا المال على مناجاة الرسول الاكرم
الصفحه ٣٤ : بمثل هذا الشاهد لا يجب على الله أن يبطله ، فإن في هذا كفاية لابطال دعواه
، ولا يسمى ذلك معجزا في
الصفحه ٥٧ : مني ولا أعلم برجزه مني ، ولا بقصيده ، ولا
بأشعار الجن. والله ما يشبه الذي يقول شيئا من هذا ، ووالله إن
الصفحه ٥٢٥ : ء ٣ ص ١٨.
وروى أبو هريرة عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قال :
« اقاتل حتى يشهدوا أن لا إله إلا
الصفحه ٤٤٦ : حديث أبي
هريرة قال :
« سمعت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم يقول : قال الله تعالى : قسمت الصلاة
الصفحه ٥١٠ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وليس معنا نساء ، فقلنا : ألا نستخصي
فنهانا عن ذلك ، ثم رخص لنا أن
الصفحه ٢٥٢ : رسول الله (ص) على ما سنشير إليه.
٣ ـ تعارض
أحايث الجمع مع الكتاب :
إن هذه الروايات معارضة بالكتاب
الصفحه ٢٠٩ : ، لا حفظ كل فرد من أفراده ، فكأنه توهم أن المراد
بالذكر هو القران المكتوب ، أو الملفوظ لتكون له أفراد
الصفحه ٢٥ : ، فالذي
تروقه السعادة الخالدة والنجاح في مسالك الدين والدنيا ، عليه أن يتعاهد كتاب الله
العزيز آناء الليل
الصفحه ٢٢٥ : ، إلا أن هذه الزيادات ليست من القرآن ، ومما أمر رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
( البيان ـ ١٥ )
الصفحه ٤٠٥ : أخيه المسلم وإلى قتله؟ وكلاهما يشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، وأن
محمدا عبده ورسوله ، جا
الصفحه ٣٢٩ : أيضا لا معنى له بعد شهادة جماعة من
الصحابة بإباحته في زمان رسول الله (ص) إلى وفاته. على أن اجتهاده هذا
الصفحه ٩٨ : الاطمئنان بقوله. وإن أراد أن لا
يعتمد قول الساحر بما هو ساحر فهو غلط ، لان الساحر من حيث هو ساحر لا قول له
الصفحه ٢٠١ : نسخت تلاوته ، وحملوا على ذلك ما ورد في الروايات أنه كان قرآنا على عهد
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم