الصفحه ٢٤٢ : عمر بن الخطاب أن يجمع القرآن
فقام في الناس ، فقال : من كان تلقى من رسول الله (ص) شيئا من القرآن
الصفحه ٢٤٠ :
عمر بن الخطاب عنده ، قال أبو بكر : إن عمر أتاني. فقال : إن القتل قد استحر يوم
اليمامة بقراء القرآن
الصفحه ٢٨ : ».
وقال أبو عمرو عثمان بن الصلاح في شأن
الحديث الذي يروى عن أبي بن كعب عن رسول الله (ص) في فضل القرآن سورة
الصفحه ٣٢٧ :
ومنها : ما رواه نافع عن عبد الله بن
عمر :
« إنه سئل عن متعة
النساء ، فقال : حرام
الصفحه ٢٩٤ : البين أن حجية العام موقوفة على عدم
ورود المخصص عليه المتقدم منه والمتأخر. وأما ما روي عن رسول الله
الصفحه ٣٧٤ : الزَّكَاةَ
وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ ٥٨
: ١٣.
فقد استفاضت
الصفحه ٥٠١ : بمجرد
ولائه لامير المؤمنين عليهالسلام
وتفضيله إياه على غيره؟ أليس رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
هو
الصفحه ٣٠٥ : ، قال : حدثنا أحمد ـ يعني ابن عبد الله بن يونس ـ قال : حدثنا الليث عن
أبي الازهر عن جابر ، قال رسول الله
الصفحه ٥٢٤ : يده تربة حمراء يقلبها ، فقلت : ما هذه
التربة يا رسول الله؟ قال : أخبرني جبرئيل أن هذا يقتل بأرض العراق
الصفحه ٣٢٤ : الجملة : انه لم يثبت بدليل مقبول
نهي رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
عن المتعة ومما
الصفحه ٣٧٥ : بن حميد ، وابن المنذر ، وابن أبي حاتم ، والحاكم وصححه ، وابن
مردويه عنه أيضا قال :
« إن في كتاب
الصفحه ٥٠٨ : اقترحت على محمد رسول الله أشياء : منها ما
لو جاءك به لم يكن برهانا لنبوته ، ورسول الله يرتفع أن يغتنم جهل
الصفحه ٤٧٣ : التربة عدة روايات عن رسول الله (٢) وهب أنه لم يرد عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ولا عن أوصيائه ما
الصفحه ٢٣١ : النبي (ص) إنما نصب عليا بأمرالله ، وبعد أن ورد عليه التأكيد في
ذلك ، وبعد أن وعده الله بالعصمة من الناس
الصفحه ٢٩١ :
المسلمين كانوا
مخيرين في الصلاة إلى أية جهة شاءوا وإن كان رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قد