الصفحه ٥٣ : ، فذهب وأخذ جومر بنت دبلايم فحبلت ، وولد له ابنان
وبنت. وفي الاصحاح الثالث : أن الرب قال له : إذهب أيضا
الصفحه ٦٤ : وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَى وَالْجَارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ
بِالجَنبِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا مَلَكَتْ
الصفحه ١١٠ : يؤمنوا بها
أهلكناهم ، فلذلك أخرنا عن قومك الآيات (١).
وعن ابن عباس قال :
« سأل
الصفحه ١١٨ :
بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَاهُمْ عَنِ الْمُنكَرِ
٧ : ١٥٧. وَإِذْ قَالَ
عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ
الصفحه ١٢٢ :
حال القراء السبعة
وهم : عبد الله بن عامر. ابن كثير المكي. عاصم بن بهدلة الكوفي
الصفحه ١٢٣ : . ونسب هذا الرأي إلى مفتي البلاد
الاندلسية أبي سعيد فرج ابن لب (٢).
والمعروف عند الشيعة أنها غير
الصفحه ١٣٥ : ، وقد
قارب السبعين (١).
قال أبو حاتم : صدوق. وقال النسائي : ثقة. وذكره ابن حيان في الثقات. وذكر أبو
عمرو
الصفحه ١٣٨ : (١).
أقول : وسيجئ الكلام فيمن روى قراءته.
وأما خلاد بن خالد : فهو أبو عيسى
الشيباني الكوفي. قال ابن
الصفحه ١٤٢ : عمر. أما الليث : فهو أبو الحارث بن خالد البغدادي. قال ابن
الجزري : ثقة معروف حاذق ضابط. عرض على
الصفحه ١٤٥ : (١).
وأما روح : فهو أبو الحسن بن عبد المؤمن
الهذلي ، مولاهم البصري النحوي. قال ابن الجزري : مقرئ جليل ثقة
الصفحه ١٥٣ :
(١)
قال ابن الجزري : كل قراءة وافقت
العربية ولو بوجه ، ووافقت أحد المصاحف العثمانية ولو احتمال
الصفحه ١٥٨ : متواتر مثل ملك ومالك ونحوهما ، فإن تخصيص أحدهما تحكم باطل.
وهذا الدليل ذكره ابن الحاجب وتبعه جماعة من
الصفحه ١٥٩ : ابن لب ، وقد تحيس لرأيه كثيرا وألف رسالة كبيرة
في تأييد مذهبه. والرد على من رد عليه ، ولكن دليلة الذي
الصفحه ١٦٥ : الجهات من النقط والشكل ـ يقوى هذا
الاحتمال جدا.
قال ابن أبي هاشم :
« إن السبب في اختلاف القراءات
الصفحه ١٧٢ : ، بإسناده عن
سليمان بن صرد عن أبي ابن كعب قال :
__________________
١ ـ هكذا في النسخة
، وفي صحيح مسلم