الصفحه ٥٤٤ :
الثوري ٢٩٣ ، ٣٧٠ ، ٤٣٩
الاصبغ ابن نباته ٢٣٠ ، ٣٨٩
ج
الاصمعي ١٥٢
الصفحه ٢٨ : من طرق العامة ، فقد
نقله القرطبي (١)
عن الترمذي عن ابن مسعود وروى الكليني قريبا منه عن الصادق
الصفحه ٢٩ : التدبر في القرآن. وفي الحديث عن ابن عباس عن النبي (ص) أنه قال : « أعربوا
القرآن والتمسوا غرائبه ».
وعن
الصفحه ٣٧ : على قول الاشعريين. وهذا الجواب بين الضعف ، متفكك العرى.
أولا : أن عادة الله التي يخبر عنها ابن
روز
الصفحه ٥٢ : ، وعضدته بحنطة وخمر. فماذا أصنع اليك يا ابني؟ ورفع عيسو صوته
وبكى.
أفهل يعقل انتهاب النبوة؟ وهل يعطي
الصفحه ١٢٨ :
(٢)
ابن كثير
المكي
هو عبد الله بن كثير بن عمرو بن عبد
الله بن زاذان بن فيروزان بن هرمز المكي
الصفحه ١٢٩ :
قال ابن الجزري :
استاذ محقق ضابط متقن. ولد سنة ١٧٠ وتوفي ٢٥٠ (١).
قرأ البزي على أبي الحسن أحمد بن
الصفحه ١٣٣ : ء السبعة أكثر شيوخا منه.
ولقد كانت الشام تقرأ بحرف ابن عامرإلى حدود الخمسمائة فتركوا ذلك ، لان شخصا قدم
من
الصفحه ١٤٣ : .
أما إسحاق : فقال فيه ابن الجزري :
إسحاق بن إبراهيم بن عثمان بن عبد الله أبو يعقوب المروزي ثم البغدادي
الصفحه ١٤٧ :
أقول : الكلام فيمن عرض عليه كما تقدم.
وأما ابن جماز : فهو سليمان بن مسلم بن
جماز أبو الربيع
الصفحه ١٥٤ :
(٣)
وقال ابن الجزري أيضا : وقد شرط بعض
المتأخرين التواتر في هذا الركن ولم يكتف فيه بصحة السند
الصفحه ١٥٥ :
وافقت العربية ...
فنقل كلام ابن الجزري بطوله الذي نقلنا جملة منه آنفا. ثم قال : قلت : أتقن الامام
الصفحه ١٦٠ : أحمد ابن موسى بن العباس بن مجاهد ـ وكان على رأس
الثلاثمائة ببغداد ـ فجمع قراءات سبعة من مشهوري أئمة
الصفحه ١٧٤ : (١).
٦ ـ وأخرج عن محمد بن المثنى ، بإسناده
عن ابن أبي ليلى عن أبي بن كعب أن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
كان عند
الصفحه ١٧٥ : ».
ورواها مسلم أيضا في صحيحه (١). وأخرج الطبري أيضا نحوها عن أبي كريب
، بإسناده عن ابن أبي ليلى عن أبي بن