الصفحه ١٦١ : من العلماء ابن مجاهد على اختياره عدد السبعة ، لما فيه من الايهام ... قال
أحمد ابن عمار المهدوي : لقد
الصفحه ١٦٢ : القرطبي :
« قال كثير من علمائنا كالداودي ، وابن
أبي سفرة وغيرهما : هذه القراءات السبع ، التي تنسب لهؤلا
الصفحه ١٧٩ : ذلك برواية ابن أبي بكرة ،
وأبي داود ، وغيرهما مما تقدم. وبرواية يونس بإسناده عن ابن شهاب. قال
الصفحه ٢٤٣ : ءه خزيمة ابن ثابت ، فقال : إني قد رأيتكم تركتم آيتين لم
تكتبوهما. قالوا : ما هما؟ قال : تلقيت من رسول الله
الصفحه ٢٩٠ :
تُوَلُّواْ فَثَمَّ وَجْهُ اللّهِ إِنَّ اللّهَ وَاسِعٌ عَلِيمٌ ٢ : ١١٥ ».
فقد نسب إلى جماعة منهم ابن عباس
الصفحه ٢٩٣ : ، والثوري ، وابن أبي ليلى ، وداود ، فقالوا : إن الحر
يقتل بعبد غيره (٢)
، وذهب شواذ منهم إلى : أن الحر يقتل
الصفحه ٣٠٢ : . ونقل عن ابن الاثير والراغب أيضا التصريح بذلك. ولو سلمنا أن معنى
الطاقة هي السعة كان الفظ الاطاقة بمعنى
الصفحه ٣٠٥ : الظاهر أن المطلق لا يكون ناسخا
للمقيد ، وإن كان متأخرا عنه.
وإن استندوا فيه إلى ما رووه عن ابن
عباس
الصفحه ٣٢٧ : ، أما إن عمر بن الخطاب لو أخذ فيها أحدا لرجمه » (١).
ونهج ابن الزبير هذا المنهج ، فإنه
حينما
الصفحه ٣٤٢ : ج ٢ ص ٢ : وأخرج عبد بن حميد وابن جرير ، ومحمد بن نصر
في كتاب الصلاة ، والطبراني ، وأبو نعيم في الدلائل ، والبيهقي
الصفحه ٣٤٧ : العشر ، وأما الذي تعطيه فقول الله عز وجل :
وآتوا حقه يوم حصاده (١)
، وقد روى ابن مردويه بإسناده عن أبي
الصفحه ٣٧٣ :
وَالْمَحْرُومِ: ٧٥ ».
فجعل يذكر نحو هذا من القرآن .. » (١).
وروى ابن جرير بإسناده عن ابن عباس :
« أن
الصفحه ٤٤٤ : طرق أهل السنة ، ولا سيما أن جملة منها صحاح
الاسانيد ، فكيف يمكن تصديق هذه الرواية؟ مع شهادة ابن عباس
الصفحه ٥٠١ : أعلم ـ كذبه الشعبي لان الشعبي يذهب إلى
تفضيل أبي بكر وإلى أنه أول من أسلم.
قال ابن حجر في ترجمة
الصفحه ٥١١ : ء ٣
الصفحة ١٨٠
طبعة دار التأليف بمصر
(د) ابن تيمية : في المنتقى
الجز