الصفحه ٤١١ :
وقد أصابت الاشاعرة في قولهم : إن الطلب
غير الارادة ولكنهم أخطأوا في جعله صفة نفسية ، وفي جعله
الصفحه ٤٢٧ :
قلت :
المراد بالآية المباركة أنه تعالى لا
يخلو منه مكان ، وأنه محيط بما في السماوات وما في
الصفحه ٥٠١ : رأيه.
قال أبو عبد الله القرطبي في الجزء
الاول من تفسيره ص ٥ : الحارث رماه الشعبي بالكذب وليس بشئ ولم
الصفحه ٥٥ :
خيمة الاجتماع لكي
لا تموتوا ، فرضا دهريا في أجيالكم ، وللتمييز بين المقدس والمحلل ، وبين النجس
الصفحه ١٦٧ :
٢ ـ جواز
القراءة بها في الصلاة :
ذهب الجمهور من علماء الفريقين إلى جواز
القراءة بكل واحدة من
الصفحه ١٨٨ :
٢ ـ أن من وجوه الاختلاف المذكورة ما
يتغير فيه المعنى وما لا يتغير ، ومن الواضع أن تغير المعنى
الصفحه ١٨٩ : بمعنى آخر :
ان الاحرف السبعة هي وجوه الاختلاف في
القراءة ، ولكن بنحو آخر غير ما تقدم. وهذا القول
الصفحه ١٩٠ :
والتسهيل في اللفظ
الواحد لا يخرجه عن كونه لفظا واحدا. وقد صرح بذلك ابن قتيبة على ما حكاه الزرقاني
الصفحه ١٩٩ :
ـ ص ـ يدا بيد. فالتحريك بالزيادة والنقيصة إنما
وقع في تلك المصاحف التي انقطعت بعد عهد عثمان ، وأما
الصفحه ٢١٨ : وقوع التحريف من عثمان فهو
أبعد من الدعوى الاولى :
١ ـ لان الاسلام قد انتشر في زمان عثمان
على نحو ليس
الصفحه ٢٢٥ :
« إِنَّهُ لَقُرْآنٌ كَرِيمٌ ٥٦ : ٧٧. فِي
كِتَابٍ مَّكْنُونٍ: ٧٨. لَّا يَمَسُّهُ إِلَّا
الصفحه ٣٦١ :
إمضاء ما كان يفعله
الناس ، وقد ذكرت الآية في سياق إثبات الصانع الحكيم بآياته الآفاقية ، فقال عز من
الصفحه ٣٧٢ :
إنما حقن بهادمه
وسمي بها مسلما ، ولو لم يؤدها لم تقبل صلاته ، وإن عليكم في أموالكم غير الزكاة
الصفحه ٣٨٩ :
فأي شيء يكون بعده؟
قال : سبحان الله ، ثم يحدث الله أيضا ما يشاء تبارك وتعالى (١).
٢ ـ ما في
الصفحه ٤٠٩ :
وأما الجمل الانشائية فهي كالجمل الخبرية
، والفارق بينهما أن الجمل الانشائية ليس في مواردها خارج