الصفحه ٣٧٥ : حميد ، وابن المنذر ، وابن أبي حاتم ، وابن مردويه عنه ـ علي بن أبي طالب ـ قال
: ما عمل بها أحد غيري حتى
الصفحه ٥٠٠ : فأثنى عليه. قال ابن
حجر العسقلاني في تهذيب التهذيب في ترجمة الحارث : قال الدوري عن ابن معين :
الحارث قد
الصفحه ٣١٥ : الطريقين ، قال
القرطبي : قال الجمهور المراد نكاح المتعة الذي كان في صدر الاسلام ، وقرأ ابن
عباس ، وأبي
الصفحه ٤٤٢ : الرحمن
الرحيم إحدى آياتها » (١).
٤ ـ ما أخرجه ابن خزيمة والبيهقي بسند
صحيح عن ابن عباس قال
الصفحه ١٣٠ :
(٣)
عاصم بن بهدلة
الكوفي
هو ابن أبي النجود أبو بكر الاسدي
مولاهم الكوفي. أخذ القراءة عرضا عن
الصفحه ١٥٢ :
واضحة على عدم
تواترها ، إذلو كانت متواترة لما صح هذا الانكار فهذا ابن جرير الطبري أنكرقراءة
ابن
الصفحه ١٦٣ :
على قراءات هؤلاء السبعة فقط ، وروى فيه عن هذا الداجوني ، وعن ابن جرير أيضا.
وتوفي سنة ٣٢٤.
ثم ذكر
الصفحه ١٧١ : بعد ذكر هذه
الروايات :
١ ـ أخرج الطبري عن يونس وأبي كريب ، بإسنادهما
عن ابن شهاب ، بإسناده عن ابن
الصفحه ٣٢٢ : عام الفتح ، فكيف يمكن أن يستدل علي عليهالسلام على ابن عباس بتحريمها في خيبر ، ولاجل
ذلك احتمل بعضهم
الصفحه ٣٢٣ :
حرمها في أواخر أمره.
وقد مر عليك كلام ابن حزم في ثبوت جماعة
من الصحابة والتابعين على إباحة المتعة
الصفحه ٥٢٠ :
٦ ـ روى ابن عمر عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم :
« من حج فزار قبري بعد وفاتي كان كمن
الصفحه ٥٢١ :
١٣ ـ روى ابن عباس ، قال : رأيت عمر بن
الخطاب قبله وسجد عليه. قال :
« رأيت رسول الله
الصفحه ١٣٢ : وتوفي سنة ١٩٣ ، وقيل ١٩٤ (١). قال عبد الله ابن أحمد عن أبيه : ثقة
وربما غلط. وقال عثمان الدارمي : وليس
الصفحه ١٣٤ : : الدوري ، والسوسي.
أما يحيى بن المبارك : فقال ابن الجزري
: نحوي مقرئ ، ثقة علامة كبير. نزل بغداد وعرف
الصفحه ١٣٦ :
(٥)
حمزة الكوفي
هو ابن حبيب بن عمارة بن اسماعيل أبو
عمارة الكوفي التميمي ، أدرك الصحابة بالسن