الصفحه ١٨٦ : ، بل هو خلاف الواقع ، فإن لغة قريش هي المهيمنة على سائر لغات
العرب ، وقد جمعت من هذه اللغات ما هو
الصفحه ٢٧٠ :
الوقوع فيما يخالف الواقع.
الصفحه ٣١٣ : الادلة ما يصلح لتقييدها حكم بأن الاطلاق فيها غير مراد في الواقع.
١٣ ـ « فَمَا اسْتَمْتَعْتُم بِهِ
الصفحه ٢٢٧ : عما فعلوا بالثقلين. فتقول الراية الاولى : أما الاكبر فحرفناه ،
ونبذناه وراء ظهورنا ، وأما الاصغر
الصفحه ٢١٦ :
بعد وفاة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وإما من عثمان بعد انتهاء الامر إليه ،
وإما من شخص آخر بعد
الصفحه ٣١١ : إما للتوبة الصادقة التي يؤمن معها من
ارتكاب الفاحشة مرة ثانية ، وإما لسقوط المرأة عن قابلية ارتكاب
الصفحه ٣٢٩ : بما زعمه ، فإن بيان عمر للتحريم إما أن
يكون اجتهادا منه على خلاف قول النبي (ص) ، وإما أن يكون اجتهادا
الصفحه ٥٠٨ : صوت ، والعالم
بكل شيء ، تعلم ما قاله عبادك ..
وأما قولك : إن هذا ملك الروم ، وملك
الفرس لا يبعثان
الصفحه ٥٠٩ : ء بهذا؟ ..
وأما قولك : أو تسقط السماء كما زعمت كسفا
.. فإن في سقوط السماء عليكم موتكم وهلاككم ، فإنما
الصفحه ١٦٧ : الفاتحة يجب الجمع بين قراءة مالك ، وقراءة ملك. أما السورة
التامة التي تجب قراءتها بعد الحمد ـ بناء على
الصفحه ١٩٨ : مطابق لاحدى القراءات ، وأما غيرها فهو إما زيادة في القرآن وإما نقيصة
فيه.
الثالث : « النقص أو الزيادة
الصفحه ٢١٥ :
أما إذا كان هناك سورة لا يحتمل فيها
ذلك كسورة التوحيد ، فاللازم عليه أن لا يقرأ غيرها ، ولا يمكن
الصفحه ٤٢١ :
هو أن العاقل إنما
يخضع لمن سواه ويعبده ، ويتوجه إليه بحوائجه ، إما لكمال في ذلك المعبود المستعان
الصفحه ٤٩٤ : أَعْطَى كُلَّ شَيْءٍ
خَلْقَهُ ثُمَّ هَدَى ٢٠ : ٥٠ ».
وأما الهداية العامة التشريعية فهي
الهداية التي بها
الصفحه ١٣١ : (١).
ولعاصم ابن بهدلة راويان بغير واسطة هما
: حفص ، وأبو بكر :
أما حفص : فهو ابن سليمان الاسدي ، كان
ربيب