الصفحه ٣٤١ : : إني لاخذة
بزمام العضباء ناقة رسول الله إذ أنزلت عليه المائدة كلها ، وكادت من ثقلها تدق من
عضد الناقة
الصفحه ٣٥٩ : الصفح المأمور به في الآية المباركة هو الصفح عن الاذى الذي كان يصل
من المشركين إلى النبي
الصفحه ٣٦٠ :
أوامره ، ونشر
أحكامه ، وأن لا يلتفت إلى أذى المشركين واستهزائم ، ولا علاقة لذلك بحكم القتال
الذي
الصفحه ٣٧٢ : البيهقي في شعب الايمان ، بإسناده
عن غزوان بن أبي حاتم قال : بينا أبو ذر عند باب عثمان لم يؤذن له إذ مر به
الصفحه ٣٧٦ : جهة اختصاص المصلحة التي اقتضت جعله بزمان دون زمان إذ قد عرفت انها عامة
لجميع أزمنة حياة الرسول
الصفحه ٣٨٥ :
، وأنهم لم يحسنوا في الفهم ولم يحسنوا في النقد ، وليتهم إذ لم يعرفوا تثبتوا أو
توففوا (١)
كما تفرضه
الصفحه ٣٩٩ : ، فإن خبره غير مأمون من مخالفة الواقع ، إذ لا أقل من احتمال اشتباه
الامر عليه ، وخصوصا إذا كثرت الوسائط
الصفحه ٤٠٠ : بصدور مضمونه عن المعصوم إذ لا أقل من احتمال اشتباه
الراوي. والعقل لا يجوز أن ترفع اليد عن أمر مقطوع به
الصفحه ٤٤١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ذات يوم بين أظهرنا إذ أغفى إغفاءة ثم
رفع رأسه متبسما فقلنا : ما أضحكك يا رسول الله؟ قال : أنزلت
الصفحه ٤٥٣ : واللام في كلمة الحمد للجنس إذ لا عهد ، وتقدم
معنى كلمات : الله. الرحمن. الرحيم.
الرب
:
مأخوذ من ربب
الصفحه ٤٦٤ :
أَصْنَامًا فَنَظَلُّ لَهَا عَاكِفِينَ ٢٦
: ٧١. قَالَ هَلْ
يَسْمَعُونَكُمْ إِذْ تَدْعُونَ:
٧٢. أَوْ
الصفحه ٤٧١ : الوجوه ، وبأي داع من الدواعي ،
ولو كان كذلك لكان تعظيم الحي من الشرك أيضا ، إذ لا فرق بينه وبين الميت من
الصفحه ٤٨١ : عِندَهُ إِلَّا لِمَنْ أَذِنَ لَهُ ٣٤
: ٢٣. وَلَوْ
أَنَّهُمْ إِذ ظَّلَمُواْ أَنفُسَهُمْ جَآؤُوكَ
الصفحه ٥٠٢ : الفقيمي قال : دخلت على الشعبي فبينا أنا عنده في غرفته إذ سمعت
صوت غناء فقلت أهذا في جوارك؟ فأشرف بي على
الصفحه ٥٠٥ : لا تفي بمزايا البلاغة التي امتاز بها القرآن
، بل ويجري ذلك في كل كلام إذ لا يؤمن أن تنتهي الترجمة إلى