الصفحه ١٩ : عجائبه. وهو الذي لم ينته الجن إذ سمعته أن قالوا : إنا سمعنا
قرآنا عجبا ، هو الذي من قال به صدق ، ومن حكم
الصفحه ٥٨ : أنت المسيح فخلص نفسك
وإيانا ، فأجاب الآخر وانتهره قائلا : أولا أنت تخاف الله؟ إذ أنت تحت هذا الحكم
الصفحه ٦١ : المصائب وبتحمل الاذى ،
ومدح الصابر على صبره ، ووعده الثواب العظيم :
« إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ
الصفحه ٧٣ : وَرَبُّ الْمَغْرِبَيْنِ ٥٥ : ١٧ ».
وهذه الاية الكريمة قد شغلت أذهان
المفسرين قرونا عديدة ، وذهبوا في
الصفحه ٩٠ : على محور الدعوة الاسلامية ، صار
القرآن مأنوسا لجميع الاذهان بسبب رشاقة ألفاظه ، ومتانة معانيه ، وأصبح
الصفحه ١٠٥ : تكذيب المكذبين لو صلح أن
يكون مانعا عن الارسال بالايات ، لكان مانعا عن الارسال بالقرآن أيضا إذ لا وجه
الصفحه ١٠٧ : كاشفة عن
لجاجة المقترح ، وشدة عناده ، إذ لو كان طالبا للحق لصدق بالاية الاولى لانها
كافية في إثباته
الصفحه ١٥٤ : ، فإن
التواتر إذا ثبت لا يحتاج فيه إلى الركنين الاخيرين من الرسم وغيره ، إذ ما ثبت من
أحرف الخلاف
الصفحه ١٦١ : المذكورة في الخبر ، وليته
إذ اقتصر نقص عن السبعة أو زاد ليزيل الشبهة ... ».
وقال الاستاذ اسماعيل بن
الصفحه ١٧٢ : التكذيب ،
ولا إذ كنت في الجاهلية فلما رأى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ما غشيني ضرب في صدري ، ففضت
الصفحه ٢٠٨ :
بلفظ الارسال أو بما
يقاربه في المعنى ، على ان هذا الاحتمال إذ تم في الاية التانية فلا يتم في آية
الصفحه ٢١٧ : فهو بعيد في نفسه ، إذ
لا غرض لهما في ذلك ، على أن ذلك مقطوع بعدمه ، وكيف يمكن وقوع التحريف منهما مع
أن
الصفحه ٢٥٧ : ، ولكنه لا يمنع من الزيادة عليه بكلمة أو بكلمتين ، بل
ولا بآية كاملة ، ولا سيما إذ اكانت قصيرة ، ولولا هذا
الصفحه ٢٨٣ : الاصحاح الحادي والعشرين من
سفر الخروج عدد ٢٣ ـ ٢٥ :
« وإن حصلت أذية تعطي نفسا بنفس ، وعينا
بعين وسنا
الصفحه ٣٢١ : رجل واحد سبرة وخبر الواحد لا يثبت به النسخ. على أن مضمون
بعض هذه الروايات يشهد بكذبها ، إذ كيف يعقل أن