الصفحه ٥٠ : فرق الزيديّة
( البتريّة ) وهم أصحاب كثير النواء ، والحسن بن صالح بن حي ، وسالم بن أبي حفصة ،
والحكم بن
الصفحه ٧٥ :
والخضوع ، وآثر
العزلة والخشوع ، ونهى (١) عن الرئاسة والجموع » ثم روى عن عمرو بن أبي المقدام كلامه
الصفحه ١١٠ : مدينة
أبي جعفر (١) وأقبل حتّى استأذن فأذن له ، قال صفوان : فأخبرني بعض من
شهده عند أبي جعفر ، قال : فلما
الصفحه ١٢٦ : معهما فصلّى وصلّى إسماعيل وصلّيت.
وروى عن أبان بن
تغلب (٣) قال : كنت مع أبي عبد الله عليهالسلام فمرّ
الصفحه ١٨٩ : يبلغه عن أبي عبد الله عليهالسلام أشياء ، فخرج الى
المدينة ليناظره فلم يصادفه بها ، وقيل : إنه خارج
الصفحه ٢٥ : ، وتارة يظهر
في فارس فلا يستقيم له شأن ، فيهرب إلى أبي مسلم في خراسان ، فكان كالمستجير من
الرمضاء بالنار
الصفحه ٤٩ : العبّاسيّين ويقول ابنه يحيى : رحم
الله أبي كان أحد المتعبّدين قائما ليلة صائما نهاره جاهد في سبيل الله حقّ
الصفحه ٥٢ : ، فلمّا مات أيّام أبيه انكشف لهم الخطأ.
وأما من بقي مصرّا
على إمامته فهم على فرق ، لأنّهم بين من أنكر
الصفحه ٥٣ : » برئيس لهم يسمّى
المبارك.
وأمّا (
الخطّابيّة ) أصحاب أبي الخطّاب محمّد بن أبي زينب الأسدي الأجدع فقد
الصفحه ٨٠ : ،
والميزة بالصفات الروحيّة والملكات القدسيّة ، أمثال ابن المقفّع وابن أبي العوجاء
والديصاني وغيرهم ، فهذا
الصفحه ١٠١ : أبي عن جدّي
أن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : البرّ وصلة الأرحام عمارة الديار وزيادة الأعمار
الصفحه ١٠٢ :
فقال : ليس هذا هو
، قال : نعم حدّثني أبي عن جدّي قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٢٧ : قبر أمير
المؤمنين ، فقال له عبد الله : من أين علمت هذا؟ قال : أتيته مع أبي عبد الله عليهالسلام حيث
الصفحه ١٢٨ : في عهد السفّاح ، لأنه استقدم عبد الله بن الحسن كما استقدم الصادق عليهالسلام.
وروى أيضا عن أبي
الصفحه ١٣٤ : بن جعفر أخ الكاظم عليهالسلام والكاظم جدّ الجواد ، فما ذا ترى بينهما من السن ، وعلي
أخذ العلم من أبيه