الصفحه ٧٨ : ٨١ قوله : كان والله إذا قال صدق.
وقال أيضا : وذكر
أبو القاسم البغار في مسند أبي حنيفة (٢) قال الحسن
الصفحه ٤٠ : ء في بعض المناظرات التي جرت مع أبي حنيفة خطابهم له بقولهم :
بلغنا عنكم أيها المرجئة ، فلم ينكر أبو
الصفحه ١٤٣ : ء
الشيعة عيالا عليه فحسب ، بل أخذ كثير من فقهاء السنّة الذين عاصروه الفقه عنه ،
أمثال مالك وأبي حنيفة
الصفحه ٩٠ :
ولما ذا روى عنه
حتّى أئمة القوم وأعلامهم ، أمثال مالك وأبي حنيفة والسفيانين وأيوب السختياني
وشعبة
الصفحه ٢٠ : .
__________________
(١) ولقد استوفى
القاضي أبو حنيفة النعمان المصري في كتابه ( المناقب والمثالب ) ما للهاشميّين من
المناقب
الصفحه ٧٩ :
بشيء ، ثمّ قال
أبو حنيفة : أليس أعلم الناس أعلمهم باختلاف الناس.
بل ان المنصور
نفسه وهو من علمت
الصفحه ١٨٧ : الرواية
عنه مقصورة على الشيعة بل أخذ عنه اكابر معاصريه من أهل السنّة ، ومنهم مالك وأبو
حنيفة والسفيانان
الصفحه ٢٣٤ : .
وتشاجر أبو حنيفة
سائق الحاجّ (١) مع ختنه (٢) فيه ميراث فمرّ عليهما المفضّل بن عمر ، وكان وكيلا للصادق
الصفحه ١٧ : الناس عن معاوية وبني
أميّة و: ٣ / ١٥ و ٤ / ١٩٢ ودونك الاستيعاب في معاوية ..
(٣) مسند أحمد بن
حنبل
الصفحه ٥٦ : ء.
__________________
(١) مسلم من صحيح
جابر ، ومسند أحمد : ٥ / ٨٩ و ٢ / ٢٩ و ١٢٨ ، والصواعق : الفصل الثالث من الباب
الأول
الصفحه ١٣٣ : ..
(٢) مسند أحمد بن
حنبل : ٤ / ٣٦٦ ، وصحيح الترمذي : ٢ / ٣٠٨ ..
الصفحه ١٢ :
يزيد ومعاوية ،
ولا تنس ما جاء عنه في آل أبي العاص ولا سيّما في الحكم وابنه مروان. (١)
أترى لما
الصفحه ١٩٤ : الباقون
فرعاع وبهائم ، فقال له ابن أبي العوجاء : وكيف أوجبت هذا الاسم لهذا الشيخ دون
هؤلاء ، فقال : لأني
الصفحه ٣٣ : الأمر إلاّ وأرسل خلف أبي جعفر الجواد عليهالسلام وحبسه ، وما
أطلقه من السجن حتّى دبّر الحيلة في قتله
الصفحه ٤٣ :
وأبي ذر والمقداد وعمّار وحذيفة وخزيمة وجابر وأبي سعيد الخدري وأبي أيوب وخالد بن
سعيد بن العاص وقيس بن