الصفحه ٧٨ : اشوب (١) في كتابه المناقب
في أحوال الصادق عليهالسلام يروي عن مالك بن أنس أيضا قوله : ما رأت عين ولا
الصفحه ١١٧ : ، لما يبلغني عنه من شدّة عيبه لنا وسوء القول فينا.
فقال الصادق عليهالسلام : لا تقبل في ذي
رحمك وأهل
الصفحه ١٣٣ : ، ولو لم يكن
لدنيا أثر أو دليل إلاّ قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : « أنا مدينة العلم وعليّ بابها
الصفحه ١٤٦ : ، فالقرآن مصدر الفرق بزعم أهل الفرق ، فمن هو
الحكم الفصل ليردّ قوله وتفسيره شبه هاتيك الفرق ، ومزاعم هذه
الصفحه ١٤٨ : من الارشاد الى حكم العقل ، أو الاشارة الى الفطرة كما في قوله تعالى :
« أفي الله شكّ فاطر السموات
الصفحه ١٧١ : عليهالسلام ، وما أدقّ معنى قوله « قريب في بعده بعيد في قربه » ويحتاج
إدراكه الى لطف قريحة وفطرة ثانية.
وما
الصفحه ١٧٧ : يسمعوا بقول الله تعالى « لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار وهو
اللطيف الخبير » (١) وقوله « لن تراني ولكن
الصفحه ١٧٨ : أصلا في هذا فاعمل عليه
، فلو كنت تموت على ما كنت عليه لكان حالك أسوأ الأحوال ، فلا يغرّنك قول من زعم
أن
الصفحه ٢٤٣ : .
وما كان غريبا ما
يروى من دخول سفيان الثوري (٢) عليه ، وكان على الصادق عليهالسلام جبّة من خز ، وقول
الصفحه ٢٤٩ : اذا سأل الله شيئا لا يتمّ قوله إلاّ وهو بين
يديه ، ويقول الشعراني في « لواقح الأنوار » : وكان سلام
الصفحه ٩ : الأوّل من الدولة العبّاسيّة ، حين قرّت شقشقة
العلويّين وثوراتهم ، فتمخّض القول وقتذاك بأهل البيت لهؤلا
الصفحه ٢٠ : بن عبد العزيز ، فانّه عرف ما عليه الناس من بغضهم لأهله ، فحاول أنّ
يغيّر الرأي فيهم ، والقول عنهم
الصفحه ٣٣ : أبي هاشم بن محمّد بن الحنفيّة على قول وغيرهم ، وأين هؤلاء من
تلك العدّة التي أبادها العبّاسيّون وكفى
الصفحه ٣٩ :
ذلك العهد كانت فرقا ومذاهب يجمعها قولهم بالاكتفاء في الايمان بالقول وإن لم يكن
عمل ، حتّى لو ارتكب
الصفحه ٤٤ : :
__________________
اهل البيت ،
ونهاية ابن الأثير في قمح ، والدرّ المنثور للسيوطي في تفسير قوله تعالى : « إن
الذين آمنوا