الصفحه ٦١ : لهم يرعى ولا
سطوة تهاب.
والخوارج هم
المارقون الذين أنبأ النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أمير المؤمنين
الصفحه ١٥٦ : ، فجعلت من لحم رخو ينثني تتداخله عظام صلاب يمسكه عصب
وعروق تشدّه وتضمّ بعضه الى بعض ، وعليت (١) فوق ذلك
الصفحه ١٧٩ : الكاتب أن يجمع كتابا فيما
ورد عنه في خواصّ الأشياء وفوائدها ، وفي علاج الأمراض والأوجاع وفي الحميّة
الصفحه ٢٢٠ : في الكشف عن الحقائق أقلام الحق.
نعم ربما تنبري
فئة للدفاع عن تلك الشرذمة الخادعة عصبيّة أو اغترارا
الصفحه ٦٧ : المعجز في الفعل والقول استطاع الإتيان به من غير مطل وعناء ، وإن
احتيج لقطع العذر من المسترشد أو المتعنّد
الصفحه ١١٩ :
بالامامة ولا تبطل قول الناس فيه ، ولذا قال المنصور « هذا قد حالني على بحر موّاج
لا يدرك طرفه ».
٣ ـ إن
الصفحه ٢٠٦ : عليهالسلام : نعم قوله تعالى
« وكتبنا له في الألواح من كلّ شيء » (٢) وقوله تعالى لعيسى : « وليبيّننّ لكم بعض
الصفحه ٢٠٧ : الأحول (١) فقال : أخبرني عن قول الله تعالى : « فانكحوا ما طاب لكم
من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم
الصفحه ٤١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ما نحن براء من تبعته مثل قوله : لعنت المرجئة على لسان
سبعين نبيّا ، قيل : من المرجئة يا رسول الله
الصفحه ١٧٢ :
استوى » وقوله «
يد الله فوق أيديهم » وقوله : « فثمّ وجه الله » وغيرها ، ولو لا أن نخرج عن الصدد
الصفحه ٢٣٠ : أياما حين حمل المنصور شيوخ بني الحسن ورجالهم من المدينة الى الكوفة ، وهم
قد لاقوه بسيّئ القول بالابوا
الصفحه ١١ : مات (٢).
وجاء في ذمّ بني
أميّة والطعن فيهم كثير من التنزيل ، انظر الحاكم في حديث علي في قوله
الصفحه ٤٠ : عليهالسلام عن الدرجة الأولى إلى الرابعة ، كما ينقله الشهرستاني.
إن أقصى ما يمكن
استفادته في القول الجامع
الصفحه ٤٢ : حكاه عن
الكعبي في القول الجامع في الاعتقاد لفرق المعتزلة ، ونكتفي به عن الكلام عمّا
يعتقدون ، ولسنا
الصفحه ٤٣ : .
وقد روى
الشهرستاني عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم قوله : القدريّة مجوس هذه الأمّة ، وقوله : القدريّة