الصفحه ٤٦ : رضوى بين مكّة والمدينة ، وهو عندهم الإمام المنتظر.
وفرقة قالت : بأنه
مات والامام بعده ابنه عبد الله
الصفحه ٥٣ : مدينة بغداد ثلاثة أيام ، ثمّ
__________________
(١) فرق الشيعة : ص
٦٧ ، ٧٦ ..
الصفحه ٥٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : أنا مدينة
العلم وعليّ بابها ، ولغير ذلك من الأحاديث وآي الكتاب (١) وورث أولاده
الأئمة هذا العلم
الصفحه ٧٦ : وورع تامّ في
الشهوات ، وقد أقام بالمدينة مدّة يفيد الشيعة المنتمين إليه ، ويفيض على الموالين
أسرار
الصفحه ٧٨ : مسائلك ، فجعلت القي عليه فيجيبني
فيقول : أنتم تقولون كذا ، وأهل المدينة يقولون كذا ، ونحن نقول كذا
الصفحه ٨٣ : ارتفع منار الإسلام فصار أهل الكفر في مكّة والمدينة يظهرون الاسلام
ويبطنون الكفر
الصفحه ٩٣ : بعد من أميّة والروح الموالية لهم ، ولم
يفرغ من تأسيس ذلك البناء حتّى أرسل على الصادق من المدينة إلى
الصفحه ٩٨ : وغشّاه
بها مبالغة في كثرة ما وضع عليه من الغالية ..
(٢) أرض بين مكّة
والمدينة كان فيها مسكن أبي ذر قبل
الصفحه ١٠٠ :
: قال أبي الربيع : بعث المنصور إبراهيم بن جبلة الى المدينة ليشخّص جعفر بن محمّد
، فحدّثني إبراهيم بعد
الصفحه ١٠٣ : الحمراء ، وكان له يوم يقعد فيه ويسمّى ذلك اليوم يوم الذبح ، وقد
كان أشخص جعفر بن محمّد من المدينة ، فلم
الصفحه ١٠٧ :
لرفعت إليك هذا
المال ، ولكن قد كنت طلبت منّي أرضي بالمدينة وأعطيتني بها عشرة آلاف دينار فلم
أبعك
الصفحه ١١١ : بالمدينة وبباخمرى والسجون في
الهاشميّة أهلكت العدد الكثير من العلويّين هذا سوى من قتله صبرا ، ولعلّ إرساله
الصفحه ١٢٠ : الشدّة ، جاء إلى المدينة واليا من
قبل المنصور بعد مقتل محمّد وإبراهيم رجل يقال له شيبة بن عفال ، يقول عبد
الصفحه ١٢٢ :
وكان داود بن علي
بن عبد الله بن العبّاس واليا على المدينة من قبل المنصور ، فأرسل خلف المعلّى بن
الصفحه ١٣٣ : ، ولو لم يكن
لدنيا أثر أو دليل إلاّ قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : « أنا مدينة العلم وعليّ بابها