الصفحه ٢٤٨ : وسموّ منزلته لديه جلّ شأنه.
ولقد ذكر له صاحب
مدينة المعاجز ما ينوف على ثلاثمائة كرامة ومنقبة
الصفحه ٦٠ : التروية وعليها وعلى المدينة
عبد الواحد بن سليمان بن عبد الملك في خلافة مروان الحمار ، فكره عبد الواحد
الصفحه ٩٧ : بعض الطريق قال لي المنصور : يا ربيع إذا نزلت المدينة فاذكر
لي جعفر بن محمّد بن علي بن الحسين بن علي
الصفحه ٣٤ : إلى المدينة
ليسلب ما على الطالبيّات من حليّ وحلل ، فكان الجلودي أقسى من الجلمد في إمضاء ما
أراده فلم
الصفحه ١٠٩ :
قريش المدينة من بني مخزوم إلى أبي جعفر المنصور ، وذلك بعد قتله لمحمّد وإبراهيم
ابني عبد الله بن الحسن
الصفحه ٢٦ : المخاوف سرّحه إلى المدينة
راجعا والهواجس تساوره.
ثمّ صار يتطلّب
ابني عبد الله بن الحسن ، وهما مختفيان
الصفحه ٩٤ : الصادق عليهالسلام : إن المنصور دعا
الصادق سبع مرّات كان بعضها في المدينة والربذة حين حجّ المنصور
الصفحه ١٠٦ :
أتيت به المنزل بين المقام عندنا فنكرمه ، أو الانصراف إلى مدينة جدّه رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١١٠ : مدينة
أبي جعفر (١) وأقبل حتّى استأذن فأذن له ، قال صفوان : فأخبرني بعض من
شهده عند أبي جعفر ، قال : فلما
الصفحه ٢٢٨ : ء الغلس أخذ جرابا فيه الخبز واللحم والدراهم فيحمله على عاتق ، ثمّ
يذهب الى أهل الحاجة من أهل المدينة
الصفحه ٢٣٠ : أياما حين حمل المنصور شيوخ بني الحسن ورجالهم من المدينة الى الكوفة ، وهم
قد لاقوه بسيّئ القول بالابوا
الصفحه ٢٣٣ : مصر ، فلمّا دنوا من
مصر استقبلتهم قافلة خارجة من مصر ، فسألوهم عن المتاع الذي معهم ما حاله في
المدينة
الصفحه ٢٧ : السجون ، حتى قضى
أكثرهم بأشنع قتلة وما فتئ أن فوجئ بوثبة محمّد بالمدينة والبصرة ، وهذا ما كان
يرقبه
الصفحه ٣٢ : إكرامهما وتسريحهما إلى المدينة حذرا من أن يفتتن بهما الناس ، وأمّا بنو
العبّاس فلم يتركوا إماما يقرّ في
الصفحه ٣٣ : ولده
أبو محمّد الحسن عليهالسلام في سامراء ، لا يأذنون له بالإياب إلى المدينة ، ولا
يتركونه قارّا في