الصفحه ٩٤ : الصادق عليهالسلام : إن المنصور دعا
الصادق سبع مرّات كان بعضها في المدينة والربذة حين حجّ المنصور
الصفحه ١٠٣ : ذلك ، وهو أن يقول : اللهمّ احرسنا بعينك التي لا
تنام ... الدعاء.
الخامسة
: وقد استدعاه بها المنصور
الصفحه ١١٣ : (١).
قال محمّد : فقلت
له بعد أيام : أتأذن لي يا أمير المؤمنين أن أخرج إلى زيارة أبي عبد الله الصادق؟
فأجاب
الصفحه ١٢٦ : أخبر أبان أن الصّلاة
الاولى عند قبر أمير المؤمنين عليهالسلام ، والثانية عند موضع رأس الحسين
الصفحه ١٢٩ : السيل ، فمن هذا تعرف أن القبر كان ظاهرا وإنما
كانوا يتكتّمون في زيارته والاشارة إليه ليبقى مخفيّا على
الصفحه ١٣٠ : من
فوره ومعه بشّار الى مسجد السهلة ، فصلّى ركعتين ودعا (٢) فلمّا خرج جاء
الرسول فأعلمه أنها اطلق
الصفحه ١٣٥ :
يذكر في تأريخ
طفولتهم أنه دخلوا الكتاتيب أو تعلّموا القرآن على المقرئين كسائر الأطفال من
الناس
الصفحه ١٤٢ : شأن المؤلّفات الواسعة ، غير أنك اذا استقريت بعض كتبه عرفت وفرة ما
فيه ، ومن الغريب أن يكون هذا الكتاب
الصفحه ١٤٥ : الأخلاق.
ولو أمعن الناظر
في هذا الكتاب لعرف أن أفضل مصدر لعلم الأخلاق بعد الكتاب الحكيم كلام من كان على
الصفحه ١٥٦ :
، والطلاء بمنزلة الجلد ، فإن جاز أن يكون الحيوان المتحرّك حدث بالإهمال من غير
صانع ، جاز أن يكون ذلك في هذه
الصفحه ١٦٤ : بيد الطبيب ،
وذلك أن المفضّل بن عمر كتب الى الصادق عليهالسلام يخبره أن أقواما ظهروا من أهل هذه الملّة
الصفحه ١٧٦ : أبناء
الفرق الاسلاميّة الى أنه جلّ شأنه يرى بالبصر في الآخرة فقط ، أو في الدنيا
والآخرة معا وما زال أهل
الصفحه ١٧٨ : أنه عدل النبي إلاّ درجة النبوّة ووارثه وأن طاعته
طاعة الله وطاعة رسول الله والتسليم له في كلّ أمر
الصفحه ١٨٠ :
من هاتيك الأحاديث التي ذكرت الجفر وأنه من مصادرهم أن هذا العلم شريف منحهم الله
إيّاه ، وجاء في الكافي
الصفحه ١٨٧ : اسندت إليه؟
وجملة القول أن
الصادق عليهالسلام إنما عرف بأنه مذهب تنتسب إليه الاماميّة والجعفريّة ، لما