الصفحه ٢١٦ :
انه اذا قرض جسده
في دار الدنيا بالمقاريض كان خيرا له ، وإن ملك ما بين مشارق الأرض ومغاربها كان
الصفحه ٧٨ : سمعت اذن
ولا خطر على قلب بشر أفضل من جعفر الصادق فضلا وعلما وعبادة وورعا ، وزاد الصدوق
في أماليه في ال
الصفحه ٢٠ : . (١)
ولا غرابة لو رضي
الناس بحكومة هؤلاء القوم ، لأن الناس إلى أمثالهم أميل وبأشباههم أرغب.
إنّ الدين
الصفحه ٥٩ : ، وما زال في كلّ عصر وزمن قوم على ذلك الرأي والمروق ،
وقد أزعجوا الملوك والولاة في تلكم الأعصر ، وكلّما
الصفحه ٢١٢ :
ولم تمت على
البدعة.
اخبرك أن رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم كان في زمان مقفر جدب فأمّا إذا
الصفحه ٨ : التشريعيّة فلا وجه لارادة التطهير من أهل البيت خاصّة ، لأنه تعالى
يريده من الناس كافّة ، فاختصاصه بهم على وجه
الصفحه ٨٣ : المشروعيّة بل الوجوب فلا نقاش فيه ، لنذكر مصادره ، لأن أمر التقيّة
ولزومها عند أهل البيت وشيعتهم لا يختلف فيه
الصفحه ٩٠ :
ولما ذا روى عنه
حتّى أئمة القوم وأعلامهم ، أمثال مالك وأبي حنيفة والسفيانين وأيوب السختياني
وشعبة
الصفحه ٢٢٣ :
مودّة الرجل لأخيه
في أكله (١).
وكان اذا أطعم
أصحابه يأتيهم بأجود الطعام ، قال بعضهم : كان أبو
الصفحه ٣٤ : الخطّة مثالا لهم يسيرون عليها ،
وزاد العبّاسيّون أن اختصّوا بأشياء من فوادحهم مع العلويّين لم يكن
الصفحه ١٢١ : ، وأمّا ما قلت من سوء فأنت وصاحبك به أولى ، فاختبر
يا من ركب غير راحلته واكل غير زاده ارجع مأزورا.
ثمّ
الصفحه ١٩١ :
وتظنّون أنه الدهر
إن كان الدهر يذهب بهم فلم لا يردّهم؟ وإن كان يردّهم لم لا يذهب بهم؟ القوم
الصفحه ٢١٣ : كتابه عن القوم
الذين أخبر عنهم بحسن فعالهم فقد كان مباحا جائزا ولم يكونوا نهوا عنه ، وثوابهم
منه على
الصفحه ٢٦١ :
على الصادق عليهالسلام فقال له : ما
دعاك الى ما صنعت ، تذكّر يوم مررت على باب قوم فسال عليك
الصفحه ٨٤ : ، ولو وجد أربعين ذوي عزم منهم لناهض القوم ـ على حدّ تعبيره نفسه ـ وان
النّاس حتّى من يخالفه لتعلم أن له