الصفحه ١٨٤ : عليّ
أمير المؤمنين الى الغائب المنتظر يجب الأخذ بقوله والعمل برأيه ، لأن علمهم ـ كما
يرون ـ علم واحد
الصفحه ١٤٦ :
حتّى يردا عليّ الحوض » يعرّفنا مبلغ علمهم بالقرآن ، وان في كلّ زمن عالما منهم
بالقرآن ، وتشفع لهذا
الصفحه ١٣٣ : والكتاب ، الذين أخذوا العلم من معدنه ، واستقوه من
ينبوعه ، ولو كان علمهم بالاكتساب لما جعلهم الرسول علما
الصفحه ١٧٥ :
بالكيف والأين والحيث السؤال أو الإخبار عن ذي الحيّز من الممكنات.
ولازم هذا أن يكون
تعالى اذا استفسر عنه
الصفحه ١٤٨ :
القواعد والاصول مدخل ، لأن التقليد في العقليّات لا يصحّ عند أرباب العقول.
بلى قد يجيء النقل
دليل ولكنه
الصفحه ٥٥ : الأنبياء عليهمالسلام وأن علمهم ليس باكتسابي وإنما هو إلهامي ووارثة من النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم يورثه
الصفحه ٧٢ :
أتاهم علمهم في
جلد جفر
فمرآة المنجم
وهي صغرى
تريه كلّ عامرة
وقفر
وقال
الصفحه ١٣٤ : الصادق وأخيه الكاظم وابن أخيه الرضا ، فلو كان علمهم بالتحصيل
لكان علي اكثر تحصيلا ، أو الإمامة بالسنّ
الصفحه ١٤٧ :
أبي الحسن بنوه في هذا العلم فإنهم ما زالوا يفيضون على الناس من علمهم الزاخر عن
الوجود ولوازمه ، وكيف
الصفحه ١٨٠ : هذا
الجفر أشار أبو العلاء بقوله :
لقد عجبوا الآل
البيت لمّا
أتاهم علمهم في
جلد
الصفحه ١٧٩ : علماء السلف شيئا كثيرا من كلامهم في ذلك وسمّاه « طبّ الأئمة » وإخال أن
الكتاب لا وجود له اليوم ، غير أن
الصفحه ١٣ : ودحضا لمكابرات مشايعيهم ، ومع هذه الصراحة من
الكتاب والحديث ما زال للقوم حتى اليوم أولياء وأشياع
الصفحه ١٦٧ : : من قبل إهليلجتك هذه ، قال : ذاك إذن أثبت للحجّة ،
لأنها من آداب الطبّ الذي اذعن بمعرفته.
ثمّ أن
الصفحه ٢٢٦ : لأزيدنكم » ولقد زاد سائلا من
ثلاث حبّات عنب الى كفّين الى نحو من عشرين درهما الى قميص ، وما ذاك إلاّ لأن
الصفحه ٥٢ : ) نسبة إلى الحسن بن صالح ، وقد عرفت انّهم من البتريّة ، لأن الحسن هذا
من رجال البتريّة ، فلا وجه لعدّهم