الصفحه ٣ : الطاهرين.
لا يخفى على أيّ
أحد من المسلمين ومن روّاد العلم وغيرهم منزلة ومكانة الامام أبي عبد الله جعفر بن
الصفحه ٥٣ : أن يكون الامام بعد جعفر عليهالسلام محمد بن إسماعيل
، ولا يجوز أن يكون أحد من اخوة إسماعيل هو الامام
الصفحه ٢٥١ : عن كتاب طبّ الأئمة ، وكتاب طبّ الأئمة من جمع عبد الله أبي عتاب
وأخيه الحسين ابني بسطام الزيّات ، وقيل
الصفحه ١٨٤ : الصادق عليهالسلام دون الأئمة
الاثنى عشر مذهبا ، لأن الشيعة الإماميّة ترى أن كلّ إمام من اولئك الأئمة من
الصفحه ١٢٥ : التهذيب ، في كتاب المزار منه ، في باب
فصل الكوفة عدّة زيارات للصادق عليهالسلام.
كما ذكر مثل ذلك
الشيخ
الصفحه ٢٣٧ : ، وأقوى فتكا؟ ولكنه
كان اذا نظر الى جعفر بن محمّد الصادق عليهالسلام وهو عازم على قتله هابه وانثنى عن عزمه
الصفحه ٢٤ : وربيب الامامة أبو عبد الله جعفر بن محمّد الصادق عليهماالسلام ، أم عبد الله بن
الحسن فاضل بني الحسن
الصفحه ٧٧ : : « حدّثنا
الصادق عن الله ، جعفر بن محمّد ... ».
وروى أيضا في ال
٣٢ مسندا عن محمّد بن زياد الأزدي (٤) قال
الصفحه ١٧٨ : ، وبما وافيناك به كفاية.
الطبّ :
نزّل الله تعالى
الكتاب تبيانا لكلّ شيء ، وقد جمع الكتاب الطبّ كما
الصفحه ١١١ : له : من ذلك؟ قال : جعفر بن محمّد الصادق ، فقلت : يا أمير
المؤمنين إنه رجل أنحلته العبادة واشتغل بالله
الصفحه ١٣٩ : عليهالسلام.
فإن الرجل منكم
اذا ورع في دينه وصدق الحديث ، وأدّى الأمانة وحسن خلقه مع الناس ، قيل هذا جعفري
الصفحه ٢٠٢ : مجلس المنصور
يوما وعنده رجل من الهند يقرأ كتب الطبّ فجعل أبو عبد الله الصادق عليهالسلام ينصت لقراءته
الصفحه ١٨٣ :
الصادق فيها أن
تلك جميع ما لديه ، بل إن الامام على رأي الإمامية يجب أن يكون عالما بكلّ شيء
وأعلم
الصفحه ٥٤ :
أحرقت (١).
الإماميّة :
ومن فرق الشيعة (
الإماميّة ) ويعرفون بالجعفريّة نسبة إلى جعفر بن محمّد
الصفحه ١٨١ : تصفّحت شيئا
من رسائله التي نشرها المستشرق « كراوس » لأيقنت بتشيّعه وأخذه عن الامام الصادق ،
لأنه أخذ عنه