الصفحه ١٨٠ : : وكتاب الجفر كتبه الامام جعفر
الصادق بن محمّد الباقر ، فيه كلّ ما يحتاجون الى علمه الى يوم القيامة ، والى
الصفحه ٧٢ : كتاب أدب الكاتب
: وكتاب الجفر كتبه الامام جعفر الصادق ابن محمّد الباقر ، فيه كلّ ما يحتاجون الى
علمه
الصفحه ١٤٣ :
يفتخر ويقول بأفصح لسان : لو لا السنّتان لهلك النعمان ، يريد السنّتين اللتين صحب
فيها الامام جعفر الصادق
الصفحه ٩٨ :
لأمرك ، قال : ثمّ
نهضت وأنا في حال عظيم من ارتكابي ذلك ، قال : فأتيت الامام الصادق جعفر بن محمّد
الصفحه ١٧٩ : علماء السلف شيئا كثيرا من كلامهم في ذلك وسمّاه « طبّ الأئمة » وإخال أن
الكتاب لا وجود له اليوم ، غير أن
الصفحه ٧١ : كلماتهم عن الصادق جعفر عليهالسلام ، لأنها تعبّر عن آراء أجيال في هذه الشخصيّة الكريمة ، وإليك
شيئا منها
الصفحه ٧٤ : أئمة أهل البيت أبو عبد الله
جعفر الصادق » وقال : « وكان من سادات أهل البيت » وقال : « وقال الشيخ أبو
الصفحه ٧٥ : ، وانتشر صيته وذكره في سائر
البلدان » ، وقال في أخريات كلامه : « مناقب أبي عبد الله جعفر الصادق فاضلة
الصفحه ٢٥٠ : المنصور بعث على المعلّى بن خنيس مولى
الصادق عليهالسلام فقتله ، ولم يقنع بذلك حتّى أراد السوء مع الامام
الصفحه ٧٦ : : « وفيها توفي الامام السيد الجليل سلالة
النبوّة ومعدن الفتوّة ، أبو عبد الله جعفر الصادق ، ودفن بالبقيع في
الصفحه ٧٨ : اشوب (١) في كتابه المناقب
في أحوال الصادق عليهالسلام يروي عن مالك بن أنس أيضا قوله : ما رأت عين ولا
الصفحه ١٨٧ : اسندت إليه؟
وجملة القول أن
الصادق عليهالسلام إنما عرف بأنه مذهب تنتسب إليه الاماميّة والجعفريّة ، لما
الصفحه ٧٣ :
الأبصار ص ٢٠٨ : «
وأمّا جعفر الصادق فكان إماما نبيلا. وقال : وكان مجاب الدعوة إذا سأل الله شيئا
لا
الصفحه ٢٣٩ : عين ولا سمعت اذن
ولا خطر على قلب بشر أفضل من جعفر الصادق علما وعبادة وورعا ، الى سوى هؤلاء ممّن
ذكره
الصفحه ٢٣٢ : ، فأبى قبوله ، وقال : شيء خرج من يدي لا يعود إليّ ، فسأل
الرجل عنه ، فقيل : هذا جعفر الصادق ، قال : لا