الصفحه ٣٨٩ : مؤثرا فيه بحسب التكوين والتدبير ، وقد مر أيضا بيانه ، وهذا أمر لا يختلف
في القضاء عليه حال الانسان سوا
الصفحه ٤٠٠ : بالتفنن في البيان وخص كل واحدة من الآيات
الثلاث بواحد من السياقات الثلاث تنشيطا لذهن المخاطب واستيفائا
الصفحه ٤٠٨ : والحكمة ـ وهما وجدان الذات كل ماتفقده وتستحقه الاشياء واحكامه في امره ـ
انما ترتبطان بإفاضة الحياة
الصفحه ٤١٤ : بذلك في تأثيرها المخالف ، وان كانت
النفس من جهة عقلها موقنة بالحكم مؤمنة بالامر فلاتضرها إلا أذى ، كما
الصفحه ٤٢١ :
* * *
مَّثَلُ
الَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللّهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنبَتَتْ
الصفحه ٤٣٣ : : ولستم بآخذيه حال من فاعل تنفقون ،
وعامله الفعل ، وقوله ان تغمضوا فيه في تأويل المصدر ، واللام مقدر على
الصفحه ١ : الشام. فأنا لك جارٌ منهم حتى تلقى عمرو بن العاص فتخبره بحال عمّار وجدَّه
في قتالنا لعله أن يكون صلح بين
الصفحه ٢ : لو ضربتمونا حتى تبلغوا بنا سعفات هجر ،
لعلمنا أنا على الحق وأنكم على الباطل ، ولكانت قتلانا في الجنة
الصفحه ١٠ : وابن أبي معيط
شارب الحرام والمحدود في الإسلام ، وهم أولاء يقصبونني ويشتمونني وقبل اليوم ما
قاتلوني
الصفحه ١٤ : قلت شيئاً فاسمعه ، قال : هات.
فأنشد :
أبا حسن أنت شمسُ الـنهـار
وهذان فـي
الصفحه ٢١ : الشام. فأنا لك جارٌ منهم حتى تلقى عمرو بن العاص فتخبره بحال عمّار وجدَّه
في قتالنا لعله أن يكون صلح بين
الصفحه ٢٢ : لو ضربتمونا حتى تبلغوا بنا سعفات هجر ،
لعلمنا أنا على الحق وأنكم على الباطل ، ولكانت قتلانا في الجنة
الصفحه ٣٠ : وابن أبي معيط
شارب الحرام والمحدود في الإسلام ، وهم أولاء يقصبونني ويشتمونني وقبل اليوم ما
قاتلوني
الصفحه ٣٤ : قلت شيئاً فاسمعه ، قال : هات.
فأنشد :
أبا حسن أنت شمسُ الـنهـار
وهذان فـي
الصفحه ٤٤ : تَعْلَمُونَ ـ ١٨٤. شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِيَ
أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ