الصفحه ٩٩ : البرقي عن الباقر عليهالسلام في قوله تعالى : وأتوا البيوت من
أبوابها قال يعني ان يأتي الامر من وجهه أي
الصفحه ١٠٦ : نوحا والذي أوحينا إليك وما وصينا به إبراهيم وموسى وعيسى أن
أقيموا الدين ولا تتفرقوا فيه )
الشورى ـ ١٣
الصفحه ١٥٨ :
الضعيف ، واستدلال
الغالب للمغلوب واستعباده في طريق مقاصده ومطامعه.
(
حدوث الاختلاف بين افراد
الصفحه ١٧١ :
كل من يحتاج إلى
إمداده في طريق حياته ووجوده ، ويعطيه ما يستحقه ، وأن عطائه غير محظور ولا ممنوع
من
الصفحه ٢١٢ :
ومن هنا يعلم : أن في جميع الاقوال
السابقة في المسائل المذكورة انحرافا عن الحق لبنائهم البحث على
الصفحه ٢٢٧ :
فسلاح المعنى أشد
بأسا.
هذا في المعنويات الصورية الوهمية التي
بين الناس في شؤونهم الاجتماعية
الصفحه ٢٤٠ : يشرب عبد
لي خمرا في الدنيا إلا سقيته يوم القيامة مثل ما شرب منها من الحميم معذبا بعد أو
مغفورا له. ثم
الصفحه ٢٥١ : الله به امرا تكوينيا للدلالة على انه مما
يتم به نظام النوع الانساني في حياته وبقائه فلا ينبغي عده من
الصفحه ٢٦٢ :
المعدة للسفر إنها عرضة للسفر وهذا هو الاصل في معناها ، واما العرضة بمعنى المانع
المعرض في الطريق وكذا
الصفحه ٢٦٤ :
العضو المدرك في البدن على ما ربما يعتقده العامة كما ينسب السمع إلى الاذن والابصار
إلى العين والذوق إلى
الصفحه ٢٩٤ : أراه ، فلولا مخافة الله لبزقت في وجهه
فقال لها : أتردين عليه حديقته التي أصدقك؟ قالت : نعم فردت عليه
الصفحه ٣٢٥ : : في سبيل الله ، الملا كما قيل : الجماعة من الناس على رأى واحد ، سميت
بالملا لكونها تملا العيون عظمة
الصفحه ٣٢٦ :
ليتم الحجة عليهم
بإنكارهم فيما سيجيبون به من قولهم : ومالنا ان لا نقاتل في سبيل الله.
قوله
الصفحه ٣٦٩ : سبحانه هذه الحياة في
كلامه ذكر تقرير لها ، قال تعالى : ( اعلموا ان الله يحيى
الارض بعد موتها )
الحديد
الصفحه ٣٧٤ : الشفاعة والتوسط المأذون فيه على انفاذ امر لا يريده
الله سبحانه ولا يرضى به في ملكه ، ولا يقدر غيرهم ايضا