الصفحه ٣١٠ : ولا ، ابلغ من هذا البيان ، ثم جعل الفضل في
التقوى.
وقال تعالى : ( إنى لا
أضيع عمل عامل منكم من ذكر
الصفحه ٣٢٣ :
إِنَّ
فِي ذَلِكَ لآيَةً لَّكُمْ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ
ـ ٢٤٨. فَلَمَّا فَصَلَ
طَالُوتُ
الصفحه ٣٤٣ : الحال في افراد نوع واحد ، إنما يصلح للبقاء منها ما قوي وجوده قبال
المنافيات والاضداد التي تتوجه إليه
الصفحه ٣٥٢ :
وقد اختلف المفسرون في المراد من
الجملتين من هو؟ فقيل المراد بمن كلم الله : موسى عليهالسلام
لقوله
الصفحه ٣٦٧ :
كلاما نفسيا فهي صور علمية وليست بالكلام.
وبعبارة أخرى : إنا لا نجد في نفوسنا
عند التكلم بكلام غير
الصفحه ٣٧١ : ، فأفاد انه قائم على الموجودات بالعدل فلا يعطي ولا يمنع شيئا في
الوجود ( وليس الوجود إلا الاعطاء والمنع
الصفحه ٣٩١ :
حضر ، فإن ابراهيم عليهالسلام إنما أراد بقوله : ربي الذي يحيي ويميت
، الحياة والموت المشهودين في
الصفحه ٤٠١ :
ولما ذكرناه من النكتة ترى أنه تعالى
يذكر أمر الاحياء والاماتة في غالب الموارد من كلامه بما لا يخلو
الصفحه ٤٠٤ :
الوقتين ، وقد كان
موته في الطرف المقدم من النهار وبعثه في الطرف المؤخر منه ولو كان بالعكس من ذلك
الصفحه ٤٠٦ :
الامر بيان إشهاد وعيان رجع إلى نفسه وصدق ما اعتمد عليه من العلم ، وقال لم تزل
تنصح لي ولا تخونني في
الصفحه ٥١ :
ينكشف لسفره عن داره
التي يأوي إليها ويكن فيها ، وكأن قوله تعالى : أو على سفر
، ولم يقل : مسافرا
الصفحه ٥٢ : ، فينسخ حكم
الفدية عن القادرين ويبقى حكم غير القادرين على حالة ، ولم يكن في الآية حكم
غيرالقادرين ، اللهم
الصفحه ٦٦ : عليهالسلام : في قوله تعالى : يا أيها الذين آمنوا
كتب عليكم الصيام ، قال هي للمؤمنين
خاصة
وعن جميل قال
الصفحه ٩١ :
محللا قبل النوم
محرما بعده كان الواجب في اللفظ ان يقيد بالغاية كما صنع ذلك بقوله : كلوا واشربوا
الصفحه ٩٥ : ، وقال بعضهم : حتى
يبهر نوره ظلمة الليل وذلك في الليلة السابعة ثم يسمى قمرا ويسمى في الرابعة عشر
بدرا