الصفحه ١٦٥ :
القدرة ، وفيهم
الضعفاء ومن في رتبتهم ، وهو منشأ ظهور الاختلاف الاختلاف الفطري الذي دعت إليه
قريحة
الصفحه ١٨٥ : الاعم يستلزم ارتفاع الاخص ولا دلالة في الروايات كما عرفت على
العموم من وجه بين الرسالة والنبوة بل
الصفحه ١٨٧ : عليهالسلام
: وكتبنا له في الالواح من كل شيء فعلمنا انه لم يكتب لموسى الشئ كله ، وقال تعالى
لعيسى : لابين لكم
الصفحه ١٩٩ : ،
ومنه المثل بفتحتين ، وهو الجملة أو القصة التي تفيد استحضار معنى مطلوب في ذهن
السامع بنحو الاستعارة
الصفحه ٢١٠ : ، فإن الآية ظاهرة في اختلاف الاعمال وبقائها على حالها إلى ان
تلحقها توبة من الله سبحانه ، وهو ينافي
الصفحه ٢١٦ :
والوعد والوعيد ،
وسائر ما يلحق بهذا الطريق من عذاب ومغفرة وغير ذلك.
وهذه طريقة القرآن الكريم في
الصفحه ٢٢٣ : .
فهذا حكم العمل يظهر في الكون ويعود إلى
عامله ، وأما قوله تعالى : ( ولو لا ان يكون الناس أمة واحدة
الصفحه ٢٢٤ : التكوين يسوق
الانسان إلى سعادته الوجودية وكماله الحيوي كما مر الكلام فيه في البحث عن النبوة
العامة ، ومن
الصفحه ٢٣٩ :
الله تعالى في موضع آخر : يسألونك عن الخمر والميسر قل فيهما إثم كبير ومنافع
للناس وإثمهما أكبر من نفعهما
الصفحه ٢٥٤ : إلى الارض وانهماكهم في شهوات البطن والفرج ، وتيههم في
أودية الغي والغفلة.
فالمراد بقوله : قدموا
الصفحه ٢٥٦ :
معنى الاختيار
فيناسب الاغتسال ، بخلاف الاول فإنه حصول الطهارة ، فليس فيه معنى الاختيار فيناسب
الصفحه ٢٧٠ :
لَكُمْ
آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ ـ
٢٤٢.
( بيان )
الآيات في احكام الطلاق والعدة وإرضاع
الصفحه ٢٧٨ :
اما
اولا : فلان قوله : فلا تعضلوهن ، لو لم يدل
على عدم تأثير الولاية في ذلك لم يدل على تأثيره
الصفحه ٢٨٧ :
هذا : فاذكروا الله
ذكرا يماثل ما علمكم من الصلاة المفروضة المكتوبة في حال الامن في ضمن ما علمكم من
الصفحه ٢٩٢ : عليهالسلام : إن الله
عز وجل إنما أذن في الطلاق مرتين فقال عز وجل : الطلاق مرتان فإمساك بمعروف أو تسريح بإحسان