الصفحه ٢٧ : عمرو : قلتُها ولستُ أعلم الغيب
ولا أدري أن صفين تكون ، قلتُها وعمار يومئذٍ لك وليٌّ ، وقد رويتَ أنت فيه
الصفحه ٢٩ : ، قال : بماذا؟ قال : أذكر يوم حمل عليك أبو تراب في صفين فأزريت
نفسك فرقاً من شبا سنانه ، وكشفت سوأتك له
الصفحه ٣١ :
العاص بعده في خيلٍ
ومعه لواءٌ ثانٍ ، فتقدم حتى خالط صفوف العراق ، فقال علي (ع) لابنه محمد : إمش
الصفحه ٣٣ :
هـوَت بـه في النـار أمَّ هـاويـة
فدعا معاوية بفرسه لينجو عليه ، فلما
وضع رجله في الركاب (١)
توقف
الصفحه ٥٠ :
رمضان مبتدئا خبره قوله : الذى انزل فيه القرآن فانه وان اوجب استقلال الآيه
وصلاحيتها لان تنزل وحدها غير
الصفحه ٥٣ :
الكره وهو إتيان
الفعل بالرضا والرغبة ، ومعنى باب التفعل الاخذ والقبول فمعنى التطوع التلبس في
إتيان
الصفحه ٥٤ : والتخيير ، بل
ظاهر قوله : فعدة من أيام أخر ، تعين الصوم في أيام أخر كما مر ثالثا ، وأن الجملة
الاولى على
الصفحه ٧٦ : الاخلاص في الدعاء وليس إبطالا لسببية الاسباب
الوجودية التي جعلها الله تعالى وسائل متوسطة بين الاشياء وبين
الصفحه ٨٢ : تعدل
سبعين دعوة علانية.
اقول
: وفيها اشارة إلى اخفاء الدعاء واسراره فإنه أحفظ لاخلاص الطلب.
وفي
الصفحه ٩٨ :
( بحث روائي )
في الدر المنثور أخرج ابن جرير وابن ابي
حاتم عن ابن عباس قال : سأل الناس رسول الله
الصفحه ١٠٠ :
( بيان )
سياق الآيات الشريفة يدل على انها نازلة
دفعة واحدة ، وقد سيق الكلام فيها لبيان غرض واحد
الصفحه ١١٤ :
الغزو.
اقول
: واختلاف الروايات كما ترى في معنى الآية يؤيد ما ذكرناه : أن الآية مطلقة تشمل
جانبي
الصفحه ١١٧ : لذلك.
قلت
: يدفعه قوله تعالى : بالعمرة ،
فان ذلك يناسب التجويز للتمتع في اثناء عمل واحد ، ولا معنى
الصفحه ١١٩ :
دون جميعه.
وفي تكرارلفظ الحج ثلاث مرات في الآية
على أنه من قبيل وضع الظاهر موضع المضمر لطف
الصفحه ١٤٠ :
نفسه
الآية ، قال : نزلت في علي عليهالسلام حين بات على فراش رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم