الصفحه ٣٣٦ :
( بحث روائي )
في الدر المنثور : أخرج عبد الرزاق وابن
جرير عن زيد بن اسلم ، قال : لما
نزلت من ذا
الصفحه ٣٦٨ :
لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ
إِلاَّ بِإِذْنِهِ
الصفحه ٣٨١ :
مما لا قدر له ولا
حد ، وسيجئ شرح فقرات الرواية في الكلام على قوله تعالى : ( إن ربكم
الله الذي خلق
الصفحه ٣٨٢ :
* * *
لاَ
إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَد تَّبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ فَمَنْ يَكْفُرْ
الصفحه ٣٩٠ :
ذلك ونفوذ أمره في
شؤون حياتهم المختلفة ، فيطمع في المقام ويدعي الالوهية كما ينقل عن فرعون ونمرود
الصفحه ٣٩٦ :
(
كلام في الاحسان وهدايته والظلم واضلاله )
هذه حقيقة ثابتة بينها القرآن الكريم
كما ذكرناه آنفا
الصفحه ٤١٥ : البساطة التي تترائى منها
في بادي النظر ، ولو كان كذلك لتم الجواب بإحياء ميت ما كيف كان ، ولكان الزائد
على
الصفحه ٤٢٠ :
كانت الشبهتان
مشتركتين في الاندفاع بما اجيب به في الآية كما مر ، وما اشتملت عليه الرواية من
اكل
الصفحه ٤٤٤ : .
وفي تفسير القمي في قوله تعالى : الشيطان يعدكم الفقر الآية
، قال : قال : ان الشيطان
يقول لا تنفقوا
الصفحه ٦ :
آخر لحظات حياته كما
تدل في نفس الوقت على عمق الهدف الذي استشهد من أجله .. فكان الرجل منهم يخلط
الصفحه ٧ : عمرو : قلتُها ولستُ أعلم الغيب
ولا أدري أن صفين تكون ، قلتُها وعمار يومئذٍ لك وليٌّ ، وقد رويتَ أنت فيه
الصفحه ٩ : ، قال : بماذا؟ قال : أذكر يوم حمل عليك أبو تراب في صفين فأزريت
نفسك فرقاً من شبا سنانه ، وكشفت سوأتك له
الصفحه ١١ :
العاص بعده في خيلٍ
ومعه لواءٌ ثانٍ ، فتقدم حتى خالط صفوف العراق ، فقال علي (ع) لابنه محمد : إمش
الصفحه ١٣ :
هـوَت بـه في النـار أمَّ هـاويـة
فدعا معاوية بفرسه لينجو عليه ، فلما
وضع رجله في الركاب (١)
توقف
الصفحه ٢٦ :
آخر لحظات حياته كما
تدل في نفس الوقت على عمق الهدف الذي استشهد من أجله .. فكان الرجل منهم يخلط