الصفحه ٣٤٤ : القلب
كالاعتقاد الحق والنية الطاهرة أو فعل الجوارح كالعبادة لله والإنفاق في سبيل الله تعالى ، وقد اشتمل
الصفحه ٨ : ـ ٨٩ فصح بذلك استعمال لفظ النزول في مورد استقرار الوحي في قلب رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وقد
الصفحه ٢٧ : ء منه : آمنا به كل من عند ربنا ، وإنما اختلفا لاختلافهم من جهة زيغ القلب ورسوخ العلم .
الصفحه ٢٨ : الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
وهو أفضلهم وكيف يتصور أن ينزل القرآن على قلبه وهو لا يدري ما اريد به ، ومن
الصفحه ٣٠ : عدم إزاغة القلب لا يستلزم بقاء الرسوخ في العلم فمن الجائز أن لا يزاغ قلوبهم وينتزع عنها العلم فتبقى
الصفحه ٣٣ : اتباع المتشابه ، وعده من زيغ القلب مع أنه تعالى مدح اتباع القرآن بل عده من أوجب الواجبات كقوله تعالى
الصفحه ٣٤ : اتباع المتشابه أمراً يلحقه الذم ويوجب زيغ القلب
.
رابعها
: أن المتشابهات هي الآيات المنسوخة لأنها
يؤمن
الصفحه ٥١ : الى اتباع المتشابه لزيغ في قلبه وثابت على اتباع
المحكم والإيمان بالمتشابه لرسوخ في علمه ، فإنما القصد
الصفحه ٥٩ : بتحميل تكاليف عبادية يوجب العمل بها والمزاولة عليها توجه نفسه
، وخلوص قلبه الى المبدء والمعاد ، وإشرافه
الصفحه ٨٤ : فهو وإن لم يجر مجرى النبويات في حجيتها لكن القلب اليه أسكن فإن ما ذكروه في تفسير الآيات إما مسموع من
الصفحه ٩٠ : نفسه على
مشتهياته ، وقصر همه على الأسباب يوجب أن يقف قلبه عند الأسباب ، ويعطي لها الاستقلال ، وحينئذ
الصفحه ١٥٧ : .
ولا شك أن الإخلاص في الدين إنما يتم على
الحقيقة إذا لم يتعلق قلب الإنسان
الصفحه ١٦٠ : ما عنده من كرامة
القرب والزلفى وجميع الأمور التي هي من توابعها كالجنة وما فيها ، وإزالة رينها عن قلب
الصفحه ١٧٧ : استجابة لمسئلة زكريا ودعوته حيث سأل ذرية طيبة وولياً رضياً عند ما امتلأ قلبه بما شاهد من أمر مريم وعجيب
الصفحه ١٨١ : يتعين لديه الزمن الذي ينال به تلك المنحة الإلهية ليطمئن قلبه ويبشر أهله فسأل عن الكيفية ، ولما أُجيب بما