الصفحه ٩٥ :
بالبصيرة
القلبية دون البصر الظاهري ، والأمر هين ، فإن الله سبحانه في كلامه يعدّ من لا يعتبر
الصفحه ١٠٨ : والأمر في وجود النبات والحيوان نظير الأمر في تجهيز الإنسان .
ثم إن الخلقة احتالت في تسخيرها وخاصة في
الصفحه ٧٠ : ، إنه لم يخف الله من لم يعقل عن الله ، ومن لم يعقل عن الله
لم يعقد قلبه على معرفة ثابتة ينظرها ويجد
الصفحه ١٥٣ : من الغير خوفاً
بإظهار آثار التولي ظاهراً من غير عقد القلب على الحب والولاية ليس من التولي في شيء لأن
الصفحه ٢٣ : الاستقامة ، ويلزمه اضطراب القلب وقلقه بقرينة
ما يقابله في ذيل الآية من قوله : والراسخون في العلم يقولون آمنا
الصفحه ٥٥ : أو بإذنه ، وليست الطهارة إلا زوال الرجس من القلب ، وليس القلب من الإنسان إلا ما يدرك به ويريد به
الصفحه ٧١ : رسول الله كان يكثر في دعائه أن يقول اللهم مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك . قلت : يا رسول الله وإن القلوب
الصفحه ٢٢٠ : وكان سلمان محدثاً ، قال : قلت : فما آية المحدث ؟ قال : يأتيه الملك فينكت في قلبه كيت وكيت .
وفيه عن
الصفحه ١١ : وخذلان الأسباب التي ركن اليها ولم يتعلق قلبه بأمر فوقها فيه طمأنينة
القلب والسلوة عن كل فائتة ، فكان
الصفحه ٤٤ : » النجم ـ ١٨ ، فأثبت للقلب رؤية تخصه ، وليس هو الفكر فإن الفكر إنما يتعلق بالتصديق والمركب الذهني والرؤية
الصفحه ٦٥ : أن العمل من أي نوع كان هو من
رشحات العلم يترشح من اعتقاد قلبي يناسبه ، وقد استدل تعالى على كفر اليهود
الصفحه ١٥٨ :
ـ
الذي لا يريد شيئاً ولا يقصد أمراً إلا عن حب نفسي وتعلق قلبي ـ بغيره تعالى من معبود أو مطلوب
الصفحه ١٧٥ : ، والعيشة الطيبة والحيوة
الطيبة ما يلائم بعض أجزائها بعضاً ويسكن اليها قلب صاحبها ومنه الطيب للعطر الزكي
الصفحه ١٨٥ : روائي آخر )
وفي الكافي عن الصادق عليهالسلام : ما من قلب إلا وله
اذنان على إحديهما ملك مرشد ، وعلى
الصفحه ٢٠٤ : هو
التسليم والشهادة على أصل الدين إجمالاً ، ويتلوه الإذعان القلبي بهذه الشهادة الصورية
في الجملة