الصفحه ٢٧٩ :
محمد رسول اللّه ، فعلمت أنّك لم تضف إلى إسمك إلاّ أحب الخلق إليك ، فقال اللّه ـ
عزّوجلّ ـ : صدقت يا آدم
الصفحه ٣١٥ :
« نذر رجل عهد رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم أن ينحر إبلا بـ « بوانة » فأتى رسول
اللّه
الصفحه ٣٢٣ :
« وجاء رجل إلى رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ من نجد ـ يسأل عن الإسلام ، فقال
رسول اللّه
الصفحه ٢٧ : كان شيخاً عظيم الكفر
شديد الضغن على المسلمين ، شديد الحسد لهم ـ على نفر من أصحاب رسول اللّه من الأوس
الصفحه ٩٧ : مِنْ أثَرِ الرّسُولِ فَنَبَذْتُهَا وكذَلِكَ سَوَّلَتْ لي
نَفْسي )
(٣).
وهو يعطي أنّ السامري توسّل
الصفحه ١٣٤ : عن السلف في ذلك من الأقوال ما لو
جمع لبلغ مئين أو أُلوفاً ، ثم ليس في كتاب اللّه ولا في سنة رسول
الصفحه ١٣٦ : ولا
على العرش إله يعبد ، ولا عُرج بالرسول إلى اللّه ، ولو كان هذا هو المطلوب كان من
المعلوم أنه لا بد
الصفحه ١٧٠ : قبرها فأذن لي ،
فزوروا القبور فإنّها تذكركم الموت » (١).
٤ ـ وقالت عائشة : « إنّ رسول اللّه
الصفحه ١٩١ :
(١٨)
روي عن رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم ، قال : « من وجد سعة ولم يفد « يغد »
إلي فقد
الصفحه ٢١١ : فيها الاضطراب العجيب ، وإليك صورها :
١ ـ نهي رسول اللّه عن تجصيص القبر
والاعتماد عليه.
٢ ـ نهي
الصفحه ٢١٩ :
، هذا قبر فاطمة بنت رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
سيدة نساء العالمين ، وقبر الحسن بن علىّ بن أبي
الصفحه ٢٢٤ :
الحافظ السيوطي عن أنس بن مالك ، وبريدة ، أنّ رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم قرأ قوله : ( في بيوت
أذن
الصفحه ٢٣٠ : النهي من دون
اقتران باللعن ، وقد ورد ذلك في مطلق القبور.
١ ـ عن أبي مرصد الغنوي قال : قال رسول
اللّه
الصفحه ٢٤١ : الصلاة عند القبر محرّمة
في الشريعة الإسلامية ، فلماذا قضت عائشة عمرها في البيت الّذي دفن فيه الرسول
الصفحه ٢٥٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
بالتسبيب كما كان دعاء للضرير بالمباشرة.
فالنقطة المركزية في هذا التوسل هي شخص
رسول اللّه