الصفحه ١١٦ : : ( لا
تَجعَلُوا دُعَاءَ الرّسُولِ بَيْنَكُمْ كَدُعاءِ بَعْضِكُم بَعْضاً ) (٢).
٤ ـ وأشار إلى حرمة
الصفحه ٢٥٥ : ، ولكن الرفاعي عاد يكرر هذا المطلب بثوب جديد ، ويدّعي أنّ السائل لم
يقصد التوسل بذات الرسول بل بدعائه
الصفحه ٣٢٥ :
عن ذلك.
٣ ـ إِنَّ رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم علل ذلك بقوله : « من حلف بغير اللّه
فقد أشرك
الصفحه ١٢٠ : ، وقرأ المقرىء الآيات
النازلة في حقه ، أو تليت قصيدة حسان بن ثابت الّذي قال رسول اللّه بأنّ لسانه على
الصفحه ٢٧١ : بن أبي طالب عليهالسلام.
روى أحمد بن حنبل بسنده عن سفينة مولى
رسول اللّه قال : أهدت امرأة من
الصفحه ١٢٨ : » (١).
نعم ... لبني اُمية عامة ، ولمروان خاصة
ضغينة على رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
منذ يوم لم يُبقِ
الصفحه ١٦٢ :
خدورهن فقالوا :
أبعث رسول اللّه؟ فما رئي يوماً أكبر باكياً بالمدينة بعد رسول اللّه من ذلك اليوم
الصفحه ٢٧٦ : رضياللهعنه ، أنه لمّا ماتت فاطمة بنت أسد أُم علي
ـ رضي اللّه عنهما ـ دخل عليها رسول اللّه
الصفحه ٢٩٢ :
فقال له رجل : يا رسول اللّه ما خطاب
لِهام سديت؟
فقال صلىاللهعليهوآلهوسلم
: واللّه ما أنت
الصفحه ٢٨ :
٣ ـ كان لقضية الإفك في عصر الرسول دوىّ
بين أعدائه ، فكان عدوّ اللّه « عبد اللّه بن أُبي » يشيع
الصفحه ١٢٦ :
« لما خرج علينا رسول اللّه بالهاجرة ،
فأتى بوضوء فتوضأ ، فجعل الناس يأخذون من فضل وضوئه ويتمسحون
الصفحه ٦٢ : رسوله ، ثم من أغلظ
ما انتهك وأعظم مااخترم سفكه دم الحسين بن علىّ ، بن فاطمة بنت رسول اللّه ، مع
موقعه من
الصفحه ٧٦ :
الدعوة ومكان التنزيل ، وبعد فإنّا نخالف ابن تيمية منعه التبرك بزيارة قبر الرسول
والمناجاة عنده ، وعدم
الصفحه ١٢٧ :
ويحنكهم (١).
كما روي في حق شعره : « أنّ رسول اللّه
أتى منى ، فأتى الجمرة فرماها ، ثم اتى منزله
الصفحه ٢١٢ :
٤ ـ نهي رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم عن الجلوس على القبر ، وتجصيصه ،
والبناء والكتابة عليه