الصفحه ١٣١ : : حديث ، والصحيح سليل ،
وكانت من العارفات الصالحات (١).
ولعلّ ذلك مبني على الحديث الوارد عن
المعصوم
الصفحه ٤٥ : اسماعيل بالطاعون وخلفه بعد وفاته أخوه محمد بن يوسف ، وحاربه
أبو الساج ولما انكشف من بين يديه سار إلى
الصفحه ٣٠ : المشهد في السنوات التالية بسبب تعسف
العامل عليها ـ وهو اذكوتكين التركي ـ الذي أساء السيرة في الناس
الصفحه ١٠٣ :
أبي طالب ، وأبو
هاشم داود بن القاسم الجعفري (١).
وفي أيامه أيضا قتل عبد الرحمن خليفة
أبي الساج
الصفحه ٦٤ : ، وكان رجلاً
فاضلاً ، وقد حمله عمر بن الفرج الرخّجي إلى سرّ من رأى ، فأمروه بلبس السواد
فامتنع ، فلم
الصفحه ٢٦٢ : .
قال أمين الاسلام الطبرسي : « ذهب كثير
من أصحابنا إلى أنه عليهالسلام
مضى مسموما ، وكذلك أبوه وجده
الصفحه ٨٣ : وأموال ، فتقدم المتوكل إلى سعيد الحاجب أن يهجم ليلاً عليه ، ويأخذ
ما يجده عنده من الأموال والسلاح ويحمله
الصفحه ١٢٤ : ، منها : المرتضى ، والعالم
، والدليل ، والموضح ، والرشيد ، والشهيد ، والوفي ، والنجيب ، والمتقي ، والخالص
الصفحه ١٠٢ : من الطالبيين إلى سامراء ، منهم : أبو أحمد محمد بن جعفر بن الحسن بن جعفر
بن الحسن بن علي بن
الصفحه ٥٦ :
إسماعيل بن عبد الله
بن جعفر بن أبي طالب امتنع من لبس السواد ، وخرقه لما طولب بلبسه ، فحبس بسر من
الصفحه ٤٤ :
، خرج بعد محمد بن جعفر المتقدم سنة ٢٥١ هـ ، ودعا إلى الرضا من آل محمد صلىاللهعليهوآله ، ودعا الى
الصفحه ١٣٢ :
وفتّشوها وعرّضوا
أهل بيته ومنهم السيدة سوسن الى أشدّ المضايقات والتنكيل (١).
وتوفيت السيدة سوسن
الصفحه ٣٦ : والدين والزهد وحسن السيرة.
وخرج في الطالقان من خراسان في أيام
المعتصم ، داعياً إلى الرضا من آل محمد
الصفحه ٤٣ : بتولية الكوفة وخدعه لذلك ، فلما تمكن بها أخذه خليفة أبي الساج
، فحمله إلى سرّ من رأى فحبس بها حتى مات
الصفحه ١٣٥ :
جعفر ، واسمه عند أهل السماء الصادق.
فقلت له : يا سيدي ، كيف صار اسمه
الصادق وكلكم صادقون؟ فقال