الصفحه ٢٢٠ : .
فالخبر الأول الذي استنبطت منه هذه الأخبار خبر صحيح مجمع عليه ، لا اختلاف فيه
عندهم ، وهو أيضاً موافق
الصفحه ١٦٥ : بصاحبها خلى سبيلها ، فدخلت بين الغنم ، كيف تذبح ،
وهل يجوز أكلها أم لا؟
وعن صلاة الفجر لم يجهر فيها
الصفحه ٢١٧ : التي جعلها اللّه لهم سيما
المودة لهم ، وما لذلك من معطيات جمة في الدنيا والآخرة.
وذكر الوصية لأمير
الصفحه ٢٥٤ : فيه مدح من أصحاب الإمام الهادي عليهالسلام لكانت القائمة أكبر.
ثانيا ـ المؤلفون من أصحابه
الصفحه ٢٠٠ : وتكفرون ببعض فما جزاء من يفعل ذلك منكم إلا خزي في الحياة الدنيا
ويوم القيامة يردون إلى أشد العذاب وما الله
الصفحه ٨ : في تاريخ أهل
البيت عليهمالسلام متمثلة
بأبيه الامام الجواد وثانياً بالامام الهادي وثالثاً بالامام
الصفحه ٨٥ : ، الخرائج والجرائح / القطب الراوندي ٢ : ٦٨١ / ١١ ، ونحوه في أصول
الكافي١ : ٥٠١ / ذيل الحديث ٦ ـ باب مولد أبي
الصفحه ٨٧ : محمد. قال : فقلت له : ليس تعرف من في يدك ، إنما يضرك ولا يضره ...
الحديث (١).
ومرة اُخرى عزم المتوكل
الصفحه ١٠٧ :
/ ١٤ ـ باب ما يفصل به بين دعوى المحق والمبطل في أمر الامامة من كتاب الحجة.
(٣) راجع المجلد
الثاني من
الصفحه ٢٣٦ : مقولة الفطحية واضحة البطلان
والتهافت ، ذلك لأنهم ادعوا أن الامامة تكون في الأكبر ، واذا صح هذا فإنما
الصفحه ٧١ : الحرب والصلاة في مدينة
الرسول صلىاللهعليهوآله فسعى بأبي
الحسن عليهالسلام إلى المتوكل
، وكان يقصده
الصفحه ٦٩ :
بريحة (١) ، وكان يتولى ادارة الحرب والصلاة في
الحرمين.
قال المسعودي : كتب بريحة ... إلى
المتوكل
الصفحه ١٨٥ :
بالقول الثابت في
الحياة الدنيا وفي الآخرة » (١).
وعن الفتح بن يزيد الجرجاني ، عن أبي
الحسن
الصفحه ٨٢ :
معظما مبجلاً في ظاهر حاله ، والمتوكل يبغي له الغوائل في باطن الأمر ، ويجتهد في
ايقاع حيلة به ، ويعمل على
الصفحه ٨٤ :
أجد فيها شيئا ... »
(١).
وبالنظر لكثرة اجراءات الكبس والدهم
لبيت الامام اضطر عليهالسلام
في أحد