الصفحه ٤٨ : المنصور ، ولد في شعبان سنة ١٨٠ ، وبويع له في رجب سنة
٢١٨ هـ ، وتوفي في الثامن عشر من ربيع الاول سنة ٢٢٧
الصفحه ٢٣ : استخدم المعتصم من المماليك الترك
قريب من عشرين ألفا (٢) ،
ثم في عصر الواثق والمتوكل ومن جاء بعدهم ازداد
الصفحه ١٠٥ : أربعين مقرعة ثم حبسه ودبّر قتله في
السجن بعد ذلك بخمسة عشر يوما ، كما حبس أخاه أبا أحمد بن المتوكل سنة
الصفحه ٦٠ :
لا والاله ولا كرامه
قال : ثمّ نثر عليّ بعد ذلك
لشعرٍ قلته في هذا المعنى عشرة آلاف درهم
الصفحه ٢٦١ : (٣) ، لكن المعتمد بويع بالخلافة في النصف
من رجب سنة ٢٥٦ بعد قتل المهتدي ، فإمّا أن يكون مصحفا ، أو أن
الصفحه ٣٥ :
الذين مرقوا من
الدين كما يمرق السهم من الرمية (١).
ب ـ الثورات الشعبية
:
حدثت في هذا العصر
الصفحه ٥٦ :
رأى حتى مات في حبسه رضياللهعنه
(١).
٢ ـ الواثق :
هو أبو جعفر ، وأبو القاسم ، هارون بن
المعتصم
الصفحه ٣٤ : أغارت الروم على بلاد
الجزيرة ، فانتهبوا شيئا كثيرا ، وأسروا نحوا من عشرة آلاف من الذراري (٢).
وفي سنة
الصفحه ١٠٢ : أو محمد بن المتوكل بن
المعتصم ، بويع له عند خلع المستعين سنة ٢٥٢ هـ ، وله عشرون سنة أو دونها
الصفحه ١٥ : في مدحه بمائة وعشرين ألف درهم ، وأعطاه حتى
أثرى كثيرا فقال :
فأمسك ندى كفيك عني ولاتزد
الصفحه ٤٣ : جوادا متواضعا للّه. وهو من جملة من تفرق في النواحى والديار من آل أبي
طالب منذ زمان المتوكل فتوطن الري
الصفحه ٧٣ :
ويبدو أن المتوكل قد صاغ كتابه بصيغة
الرجاء ، وكأنه ترك للإمام عليهالسلام
الخيار في الشخوص أو
الصفحه ٨٨ : ابن الجوزي ٣٢٢ ، البداية والنهاية ١١ : ١٥
، وفيات الأعيان / ابن خلكان ٣ : ٢٧٢ ، الأئمّة الاثنا عشر
الصفحه ١٤٩ :
يلتبس الأمر فيه ، غنىً
عن إيراد الأخبار بالنصوص على التفصيل (١).
وقال في موضع آخر : ثم ثبتت
الصفحه ١٤٤ : محمد ابنه علي ، وبعد علي ابنه الحسن ، وبعد الحسن ابنه الحجة القائم
المنتظر في غيبته ، المطاع في ظهوره