الصفحه ١٣٣ :
يوم وفاة أخيه السيد محمد نحو عشرين سنة ، وبما أن الامام العسكري عليهالسلام ولد سنة ٢٣٢ ، فتكون وفاة
الصفحه ١٤٧ :
ويصير أمر موسى إليه
، يقوم لنفسه بعدهما على شرط أبيهما في صدقاته التي تصدق بها ، وذلك يوم الأحد
الصفحه ٢٦٥ : عشر رجب ، والأول أشهر ، ولكن كونه في رجب قد ورد به الخبر. ويوم
وفاته وهو ثالث رجب برواية إبراهيم بن
الصفحه ٢٤٦ : عن الأيام التي تصام في السنة.
فقالوا : ما جئنا إلا لهذا. فقال : اليوم السابع عشر من ربيع الأول ، وهو
الصفحه ١٦٩ : الحكم في قتال
أهل التوحيد ، لكنه شرح ذلك لهم ، فمن رغب عرض على السيف ، أو يتوب من ذلك.
وأما الرجل
الصفحه ١٠٤ :
وصلى عليه ابنه
الإمام أبو محمد الحسن العسكري عليهالسلام
(١) ، وروي أنه عليهالسلام خرج في جنازته
الصفحه ١٩٥ :
ثم قال عليهالسلام
: وأضرب لكل باب من هذه الأبواب مثلاً يقرب المعنى للطالب ، ويسهل له البحث عن
الصفحه ٢١ : ثلاثة آلاف ألف دينار (٣).
وكانت مؤونة أحمد بن طولون ألف دينار في
اليوم ... وحينما مات خلّف من العين
الصفحه ١٩٧ : : « أفتؤمنون ببعض الكتاب وتكفرون ببعض فما جزاء من يفعل ذلك منكم
إلا خزي في الحياة الدنيا ويوم القيامة يردون إلى
الصفحه ١٥٠ : بأبي الحسن العسكري (٦).
__________________
(١) تاريخ الاسلام /
الذهبي : ٢١٨ وفيات سنة ٢٥١ ـ ٢٦٠
الصفحه ٧٦ : بالتاريخ عن
استخلاف المتوكل أحد عشر عاما (٣).
من المدينة إلى سامراء :
ان الروايات الواردة في هذا
الصفحه ١٤٥ : أبي كتب نسخة الرسالة في عشر
رقاع ، وختمها ودفعها إلى عشرة من وجوه العصابة ، وقال : إن حدث بي حدث الموت
الصفحه ١٥١ : توفي بها في
أيام المعتز بالله ، وهو أحد من يعتقد الشيعة فيه الامامية (١) ، ويعرف بأبي الحسن العسكري
الصفحه ١٣٧ : يحيى بن خاقان في أن يجعلوا له مرتبة أخيه فزبره بالقول
: يا أحمق ، السلطان جرّد سيفه في الذين زعموا أن
الصفحه ٩٨ :
وجاء في رواية ابن الأثير : أن المتوكل
شرب في تلك الليلة أربعة عشر رطلاً ، وهو مستمر في لهوه وسروره