الصفحه ٥٢ : عليهالسلام في المدينة المنورة ، وبقي هناك حتى
شهادة أبيه على ما تصرح به كثير من الروايات (٣).
وما أن استشهد
الصفحه ٦٤ :
وممن قُتِل في زمان المتوكل من
الطالبيين القاسم بن عبداللّه بن الحسين بن علي بن الحسين بن علي
الصفحه ١١٢ :
الله بهذه الكلمات ،
يخلصك الله وشيكاً مما وقعت فيه ، ويجعل لك فرجاً ، فإن آل محمد يدعون بها عند
الصفحه ١٢١ : مات في مرضه ذلك (١).
وأبو عبد الله الجنيدي الذي عهد إليه
عمر بن الفرج الرخجي أن يعلم الامام
الصفحه ١٤٣ : بن موسى
ومحمد بن علي وعلي بن محمد والحسن بن علي والمهدي ، في ضحضاح من نور قياما يصلّون
وهو في وسطهم
الصفحه ١٩١ : دعامة ، قال
: « أتيت علي بن محمد بن علي بن موسى عائداً في علته التي كانت وفاته منها في هذه
السنة ـ وهي
الصفحه ١٩٨ : محبتهم ، إذ عجز عن تعبدهم بإرادته
، فجعل الاختيار إليهم في الكفر والايمان.
مثال على التفويض :
ومثل
الصفحه ٢٠٧ : البيت من استطاع إليه سبيلاً
) (٤) ، وقوله في الظهار : ( والذين يظاهرون من نسائهم ثم يعودون لما قالوا
الصفحه ٢٢٨ : بكل ما حوى من علوم ومعارف
واتجاهات ، ولم يدخروا في هذا السبيل وسعاً.
وظهر في زمان امامة الهادي
الصفحه ٢٥٥ : كتاب نوادر.
٨ ـ أحمد بن محمد بن عيسى الأشعري القمي
، يظهر من النجاشي والشيخ أن كتبه في الفقه منحصرة
الصفحه ٢٦٩ : السياسية في عصر الإمام الهادي عليهالسلام
٢١٢ ـ ٢٥٤ هـ.................. ١٣
من عاصره الإمام من
بني العباس
الصفحه ٢٧٤ : : دوره عليهالسلام في ترسيخ مبادئ
العقيدة :......................... ١٨١
أولاًـ كلماته في
التوحيد
الصفحه ٨٩ : ء الصوامع
ترانا سكوتاً والشهيد بفضلنا
عليهم جهير الصوت في كل جامع
فإن
الصفحه ١٢٣ : يسكنها عليهالسلام
في سامراء ، وهو عسكر المعتصم الذي بناه لجيشه (١).
قال الشيخ الصدوق : سمعت مشايخنا
الصفحه ١٤٠ : الإمام عليهالسلام
، ثم تستلم منه الأجوبة والتوقيعات وتوصلها إلى شيعته.
توفيت السيدة حكيمة في مدينة