الصفحه ١٨ :
وبنى قصراً في سفينة وصفه البحتري بقوله
:
غنينا على قصر يسير بفتية
قعود على
الصفحه ٣٨ :
المتوكل فحمل إليه
فحبسه حتى مات في محبسه ، ويقال : انه دسّ إليه سماً فمات منه (١).
ب ـ محمد بن
الصفحه ٥٩ : ءة إليهم ، ثم حسّنوا له
الوقيعة في أسلافهم الذين يعتقد الناس علوّ منزلتهم في الدين ، ولم يبرحوا به حتى
ظهر
الصفحه ٩٢ : : خذ بيد الصقر فأدخله إلى
الحجرة التي فيها العلوي المحبوس وخلّ بينه وبينه. قال : فأدخلني إلى الحجرة
الصفحه ١١٤ : لمصالحهم ومدافع عن قضاياهم في حدود فسحة ضيقة محكومة بالرقابة والضغط ، وعلى
هذا الصعيد كان عليهالسلام
الصفحه ١٢٠ :
أخذت بالحزم ، وإن
لم يكن لم يضرني ذلك. قال : فركبت إلى دار المتوكل ، فأخرجت كل ما كان لي فيها
الصفحه ١٦٤ : وخروا له سجداً
) (٢) سجد يعقوب وولده ليوسف وهم أنبياء؟
وعن قوله : ( فإن كنت في شك مما أنزلنا إليك
الصفحه ١٨٢ : عن الإمام الهادي عليهالسلام
في شؤون العقيدة والكلام ، وما يتصل بذلك من ردود على بعض الفرق الضالة
الصفحه ١٨٣ : الهمداني ، قال : كتبت
إلى الرجل عليهالسلام : ان من
قبلنا من مواليك قد اختلفوا في التوحيد ، فمنهم من يقول
الصفحه ٢١١ :
أحدهما لم يجب لهم ثواب ولا عليهم عقاب ، على نحو ما شرحنا في الكتاب. والمعنى
الآخر أن الهداية منه ، تعريفه
الصفحه ٢١٥ : الأحقاد والأضغان بين المسلمين.
وانقسم العلماء فيها إلى قسمين ؛ فمنهم
من قال بقدم كلام اللّه سبحانه
الصفحه ٢٢٢ : ، فانخرقت له الأرض في ما بينه وبين سبأ
، فتناول عرش بلقيس حتى صيره إلى سليمان ، ثم انبسطت الأرض في أقل من
الصفحه ٢٢٤ :
واجتباكم بقدرته ، وأعزكم
بهداه ، وخصكم ببرهانه ، وانتجبكم لنوره ، وأيدكم بروحه ، ورضيكم خلفاء في
الصفحه ٢٢٧ :
بعد
» (١).
٩ ـ فضل العلماء :
أكد الامام الهادي عليهالسلام على فضل العلماء في زمان الغيبة
الصفحه ٢٥٧ : ، فكانوا قيّمين ووكلاء له في طول البلاد وعرضها ، ومنهم : إبراهيم بن
عبدة النيسابوري ، أيوب بن نوح بن دراج