الصفحه ٥٤ :
الفقر وضيق الصدر.
قال اليسع بن حمزة : فدعوت الله
بالكلمات التي كتب إلي سيدي بها في صدر النهار
الصفحه ١١١ :
وعن عبداللّه بن سليمان الخلال ، قال :
« كتبت إليه عليهالسلام أسأله
الدعاء أن يفرّج اللّه عنّا في
الصفحه ١٣٢ : في سامراء وكانت قد
أوصت أن تدفن في الدار إلى جنب زوجها وولدها الإمامين العسكريين عليهماالسلام
الصفحه ١٦٧ : من
الكاذبين ، فكذلك عرف النبي أنه صادق في ما يقول ، ولكن أحب أن ينصف من نفسه.
وأما
قوله : ( ولو أن
الصفحه ١٧٤ :
يفوق
في المعروف صوب الحيا
الساري بإبراق وإرعاد
في البأس يردي
الصفحه ٢٣٧ :
منزلة مرموقة عند
الامام عليهالسلام ، وبينما
نحن وقوف إذ دخل جماعة من الصوفية المسجد فجلسوا في
الصفحه ٢٤٣ :
بحلمه ، وإن المحق
السفيه يكاد أن يطفئ نور حقه بسفهه. إياكم والحسد ، فإنه يبين فيكم ولا يعمل في
الصفحه ٦ :
ومستجدات على جميع مستويات الفكر والمنهج والسلوك.
ولعلّ في تنوّع أدوار تلك السيرة بحسب
طبيعة واختلاف
الصفحه ٧ : : إنّ البحث في سيرة أئمة أهل
البيت عليهمالسلام وتاريخهم
يسهم في تأصيل الوعي الرسالي في ضمير الاُمّة
الصفحه ٢٨ :
وخرج ابن بيهس الكلابي بدمشق في جمع
كثير من بطون قيس ، وفي سنة ٢٢٧ خرج رجل من أهل الثغور بالشام
الصفحه ٤٤ : الحسين بن أحمد بن عيسى بن الحسين الصغير بن علي بن الحسين عليهالسلام ، خرج في الري سنة ٢٥٠ هـ ، وكان يدعو
الصفحه ٦٣ :
عبيداللّه بن يحيى بن خاقان وزيره كان يسيء الرأي فيهم ، فحسّن له القبيح في
معاملتهم ، فبلغ فيهم مالم يبلغه
الصفحه ٦٦ : أجهزة المتوكل في منع شيعة الإمام
ومواليه من الدخول اليه ، روى القطب الراوندي بالاسناد عن أبي القاسم بن
الصفحه ٨١ :
قال الشاعر :
أنزله في أشنع المنازل
وفخر كل منزل بالنازل
من هو
الصفحه ٩٠ : الحسن عليهالسلام
بمسائل غامضة صعبة لعلّه لا يهتدي الى جوابها ، فيكون ذلك ذريعة للتشهير به وسبباً
في