الصفحه ٢٥٩ : الثالث من رجب سنة ٢٥٤ ، وقيل : لثلاث أو أربع أو خمس بقين من
جمادى الآخرة سنة ٢٥٤ ، والأول أشهر نص عليه
الصفحه ١٣ :
الفصل الأوّل
الحياة
السياسية
في عصر الإمام
الهادي عليه السلام ٢١٢ ـ ٢٥٤ هـ
انّ دراسة
الصفحه ١١٠ : والتشريد والقتل ، وكانوا يعرضون على السيف لمجرد
اعتقادهم بامامته ، ففي ربيع الأول سنة ٢٥٤ هـ قتلوا الكثير
الصفحه ١٦٥ : ، وقال : من دخل داره فهو آمن ، ومن ألقى سلاحه فهو آمن
، لم فعل ذلك؟ فإن كان الحكم الأول صواباً فالثاني
الصفحه ٢٣٠ : بخطي ليلة الثلاثاء لتسع ليال من شهر
ربيع الأول سنة ٢٥٠ هـ ، وأنا أتوكل على الله وأحمده كثيراً
الصفحه ١٠٠ : أبيطالب عليهالسلام.
وذكر أن المنتصر لمّا ولي الخلافة كان
أول ما أحدث أن عزل والي المدينة صالح بن علي
الصفحه ٢٢٥ :
الإمامة والتحضير لزمان الغيبة التي اقترب وقتها ، فعمل على تهيئة المقدمات
الضرورية للانتقال من مرحلة
الصفحه ٢٦٥ : الحسين بن روح ، قال : « قال أبو
الحسن عليهالسلام : قبري بسرّ
من رأى أمانٌ لأهل الخافقين » (٢).
وعن أبي
الصفحه ٥٣ :
أوله إلى آخره ويعلم
تأويله وتنزيله ، وأخيراً نزع الجنيدي نفسه عن النصب والعداء لاهل البيت
الصفحه ١٦٠ :
« اعتل المتوكل في أول خلافته ، فقال : لئن
برئت لأتصدقن بدنانير كثيرة ، فلما برئ جمع الفقهاء فسألهم
الصفحه ١٩٠ : المعلومات قبل تفصيلها وتوصيلها عياناً وقياماً ، والقضاء بالامضاء هو المبرم
من المفعولات ذوات الأجسام
الصفحه ٢٦٧ :
في ظلمات الأرض ، السلام
عليكما يا من بدا للّه فيكما ، أتيتكما عارفا بحقكما ، معاديا لأعدائكما
الصفحه ٢١٤ : القيامة » (١).
اجماع الاُمّة على أن القرآن حق :
ذكر الامام الهادي عليهالسلام في أول رسالته الى أهل
الصفحه ٢٦٩ : ................................................................. ٥
المقدمة....................................................................... ٧
الفصل الأوّل
الحياة
الصفحه ٣٢ :
وفي سنة ٢٥١ أسس بنو الاخيضر العلويين
دولتهم في مكة واليمامة ، ومؤسسها الاول إسماعيل بن يوسف