الصفحه ٢٤٥ : ونشر فروعه ، رغم شدة الظروف وقسوة
الحكام وحالات الاقصاء والتغييب ، وذلك عن طريق ثلّة من أصحابه ووكلائه
الصفحه ٢٦٢ : .
قال أمين الاسلام الطبرسي : « ذهب كثير
من أصحابنا إلى أنه عليهالسلام
مضى مسموما ، وكذلك أبوه وجده
الصفحه ٢٧١ :
من المدينة إلى سامراء
:....................................................... ٧٦
في سامرا
الصفحه ٢٧٦ : في بيان الشريعة :........................................ ٢٤٥
أولاً ـ الثقات من
أصحابه عليهالسلام
الصفحه ١٥ :
وبناء القصور ، بينما
تعيش الأكثرية الساحقة من الناس على الكفاف ، وينهكها الجوع والفقر ، وتفتك بها
الصفحه ٤١ :
وكان من بين الشعراء الذين رثوه أحمد بن
طاهر ، وعلي بن محمد العلوي الحماني رثاه بعدّة قصائد رائعة
الصفحه ٤٦ : في نينوى من
أرض العراق سنة ٢٥١ هـ ، فحاربه هشام ابن أبي دلف ، فقتل جماعة من أصحابه ، وهرب
فدخل الكوفة
الصفحه ٨١ :
قال الشاعر :
أنزله في أشنع المنازل
وفخر كل منزل بالنازل
من هو
الصفحه ١٠٤ : وضجتهم فرُدّ النعش إلى داره فدفن فيها (٣).
ونقل كثير من المؤرخين والمحدثين أنّ
الإمام الهادي
الصفحه ١١١ : أسباب من قبل السلطان كنا نغتم بها من غلماننا ، فرجع
الجواب بالدعاء ، ورد علينا الغلمان ... » (١).
وروى
الصفحه ١٣٥ : بن الحسين بن علي بن أبيطالب ، فسمّوه
الصادق ، فإنّ للخامس من ولده ولدا اسمه جعفر يدّعي الامامة اجترا
الصفحه ١٤٠ :
الإلهية. ثم ان
الإمام الهادي عليهالسلام
زوج نرجس من ولده الإمام العسكري عليهالسلام
فكانت أم
الصفحه ١٤٧ :
لثلاث ليال خلون من ذي الحجة سنة عشرين ومائتين.
وكتب أحمد بن أبي خالد شهادته بخطه ، وشهد
الحسن بن محمد
الصفحه ١٦٨ : المرأة وحدها التي جازت ، فهى
القابلة ، جازت شهادتها مع الرضا ، فإن لم يكن رضا فلا أقل من امرأتين تقوم
الصفحه ٢٠٩ : يعقد قلبه على ذلك لم يقبل الله منه عملاً إلا بصدق النية ، ولذلك أخبر عن
المنافقين بقوله : (
يقولون