الصفحه ٢٤ : المجوس وأشياء كثيرة
كان يتهم بها ، تدل على كفره وزندقته ، وتحقق بسببها ما ذكر عنه من الانتماء إلى
دين
الصفحه ٤٩ :
عودة بعدها ، لذلك أخبر أحد أصحابه وهو إسماعيل بن مهران بأنّه غير عائد من رحلته
هذه مرة اُخرى ، وأخبره
الصفحه ٧٥ : ابن كثير أن مدة إقامة
الإمام الهادي عليهالسلام
في سامراء أكثر من عشرين سنة. فقال في أحداث سنة ٢٥٤ هـ
الصفحه ١٠٣ : (٢).
شهادة الإمام الهادي عليهالسلام :
بعد مرور ثلاث سنين من أيام المعتز قتل
الامام الهادي عليهالسلام
الصفحه ١٣٠ : الهادي عليهالسلام
، أنه قال : « أمي عارفة بحقي ، وهي من أهل الجنة ، لا يقربها شيطان مارد ، ولا
ينالها
الصفحه ١٣١ : : حديث ، والصحيح سليل ،
وكانت من العارفات الصالحات (١).
ولعلّ ذلك مبني على الحديث الوارد عن
المعصوم
الصفحه ١٣٦ :
، فبدأت سلسلة من المطاردات والاعتقالات لعيال الإمام عليهالسلام ، ولم يتمكنوا من العثور على الإمام
المهدي
الصفحه ١٤٥ : أبي كتب نسخة الرسالة في عشر
رقاع ، وختمها ودفعها إلى عشرة من وجوه العصابة ، وقال : إن حدث بي حدث الموت
الصفحه ١٤٩ : الامامية
القائلون بإمامة أبي جعفر عليهالسلام
بأسرها على القول بامامة أبي الحسن علي بن محمد من بعد أبيه
الصفحه ١٧٦ :
ناشئة من إحسانه إلى الناس ورعاية اُمورهم ، وطاعته لله تعالى وزهده في الدنيا
واجتماع الملكات الروحانية
الصفحه ١٩٨ :
وفي هذا كلام دقيق
لمن يذهب إلى تحريره ودقته ، وإلى هذا ذهبت الأئمّة المهتدية من عترة الرسول
الصفحه ١٩٩ : أن يكون
المالك للعبد قادراً ، يأمر عبده باتباع أمره ونهيه على إرادته لا على إرادة العبد
، ويملكه من
الصفحه ٢١٣ : العلاقة بين الأجل وصلة الرحم : « إن الرجل ليكون قد بقي من أجله ثلاثون سنة ، فيكون
وصولاً لقرابته وصولاً
الصفحه ٢٢٢ : صلىاللهعليهوآله
: أحبوا الله لما يغذوكم به من نعمه ، وأحبوني لحب الله ، وأحبوا أهل بيتي لحبي
» (٣).
٥ ـ علم
الصفحه ٢٤٤ : ، فكتب إليه : أكثر من الاستغفار والحمد فإنك تدرك بذلك الخير كله
» (٢).
وقال عليهالسلام
للمتوكل في حوار