الصفحه ٨٠ : في
تشوّق الناس من أهالي بغداد إلى الإمام واجتماعهم لرؤيته ، مما اضطرهم إلى دخول
البلد ومغادرته في
الصفحه ٩٦ : الماضية
أن ينيب أو يتوب ، أو يرجع عن ظلمي أو يكف مكروهه عني ، وينتقل عن عظيم ما ركب مني
، فصل على محمد وآل
الصفحه ١٠٢ : المستعين ، حتى انتهى القتال بخلع المستعين لنفسه من الخلافة سنة ٢٥٢ هـ ، وكان
نتيجة ذلك القتال أن خربت الدور
الصفحه ١٢٠ : العمي ، قال
: « سمعت من سعيد الصغير الحاجب قال : دخلت على سعيد بن صالح الحاجب فقلت : يا أبا
عثمان ، قد
الصفحه ١٢٩ : ما يستفاد منه أنها
كانت على درجة كبيرة من الفضائل والصفات الحميدة ، فضلاً عن معرفة حق الامام
الصفحه ١٣٧ :
ينتفع بشيءٍ من ذلك
» (١).
٢
ـ ادعاء الإمامة بعد أخيه الحسن عليهالسلام كذبا وزورا ، فأضلّ خلقا
الصفحه ١٥٨ : رجل ويسلمون إليه قيادهم ، وهم يجدون من هو أعلم منه أو
أرجح فهماً وحكمةً ومعرفةً في شؤون الدين والدنيا
الصفحه ١٦٩ : راجلهم ، ويكسو حاسرهم ، ويردهم فيرجعون إلى
محاربتهم وقتالهم ، فلم يساو بين الفريقين في الحكم ، لما عرف من
الصفحه ١٧٩ : قام من مجلسه وأقعده في مجلسه ، وجلس بين يديه » (١).
وعن محمد بن الحسن الأشتر العلوي
الحسيني ، قال
الصفحه ١٨٥ :
، ولم يكن له كفواً أحد ، لو كان كما يقول المشبهة لم يعرف الخالق من المخلوق ، ولا
المنشئ من المنشأ ، لكنه
الصفحه ١٨٩ : بالمدينة ابتداءً من غير مسألة : يا أيوب ، إنه ما نبأ الله من
نبي إلا بعد أن يأخذ عليه ثلاث خصال : شهادة أن
الصفحه ٢٣٥ :
رغبات مادية كان لها
الأثر في نفوسهم الضعيفة ، حيث تجمعت لديهم أموال طائلة من الحقوق المالية
الصفحه ٢٥٣ :
أولاً ـ الثقات من أصحابه عليهالسلام :
استطاعت ثلة واسعة من رواد مدرسة أهل
البيت عليهمالسلام
الصفحه ٥ : أخلاقها ، واستلهام العبر والدروس من رحاب سيرتها ، والانغماس في طهر
تجليّاتها ، والتواصل معها ، مع ضرورة
الصفحه ١٨ : (١)
وإلى جانب صور البذخ تعاني الأكثرية من
عامة الناس الحرمان والفقر وصعوبة العيش ، وفرض المتوكل حصاراً