الصفحه ١٠٨ :
من المكاتبات المتعلقة بالأبواب الفقهية والمسائل الشرعية المبثوثة في كتب الفقه
والمجاميع الحديثية
الصفحه ١١٣ : فيما شكوت ، وارزقني
حلاوة الصنع فيما سألتك ، وهب لي من لدنك فرجاً وحيّاً ، واجعل لي من عندك مخرجاً
الصفحه ١١٤ :
حلّ ، فخلى سبيله
وصار إلى مكة بأمر أبي الحسن عليهالسلام
مجاوراً بها ، وبرأ المتوكل من علته
الصفحه ١١٥ :
ما أملك وكنت في
السجن ثمان سنين ... » (١).
وحذر الامام عليهالسلام أخاه موسى من الوقوع في فخ
الصفحه ١٢٥ :
فهو
نقي السر والسريره
وسر جده بحكم السيره
وكيف لا وهو ابن من
الصفحه ١٥٢ : الكمال ومعالي الأخلاق التي ميزت
شخصياتهم العظيمة عن سائر من عاصرهم في العبادة والعلم والحلم والزهد والكرم
الصفحه ١٧٠ :
سامراء ، اقتحم سعيد الحاجب دار الامام فوجد عليه جبة صوف وقلنسوة منها ، وسجادته
على حصير بين يديه ، وهو
الصفحه ١٧٤ : مولى العرف معتاد
يعفو عن الجاني ويعطي المنى
في حالتي وعد وإيعاد
الصفحه ١٧٥ : لأعرضنك عليه ثم لأشكونك إلى غيره من خلقه.
فانكبّ عليه بريحة وضرع إليه واستعفاه. فقال له : قد عفوت عنك
الصفحه ١٧٧ :
في الليل ، فأقام
ببغداد بعض تلك الليلة ثم نفذ إلى سرّ من رأى (١).
وامتدت محبة الإمام عليهالسلام
الصفحه ١٧٨ : ، ودخلني من هيبته ما لا أحسن أن أصفه ... » (١).
وتأثر بهيبة الامام عليهالسلام حتى الخزر الذين أحضرهم
الصفحه ١٨٠ :
ومن مظاهر تعظيم الامام عليهالسلام من قبل سائر الناس أنه لما أقيمت
الصلاة عليه بعد استشهاده
الصفحه ١٨٢ : عن الإمام الهادي عليهالسلام
في شؤون العقيدة والكلام ، وما يتصل بذلك من ردود على بعض الفرق الضالة
الصفحه ١٩٧ : )
(١) مع آي كثيرة
في هذا الفن ممن كذب وعيد الله. ويلزمه في تكذيبه آية من كتاب الله الكفر ، وهو
ممن قال الله
الصفحه ٢٠١ : ورحمة ربك
خير مما يجمعون ) (١) ولذلك
اختار من الامور ما أحب ، ونهى عما كره ، فمن أطاعه أثابه ، ومن عصاه