الصفحه ٧ : من حالة التردي والتحريف والضلال.
وعلى الرغم من إقصاء وتغييب رموز القدوة
الحسنة عن التواصل مع حياة
الصفحه ٩ : الاسلامية تؤمّن له الاتصال والتواصل مع قواعده الشعبية
في ظلّ تلك الظروف العصيبة ، فيخطط لسلوكها ويحمي وجودها
الصفحه ١٠ : بدعة ، مع التفريق بين كلام
اللّه تعالى وبين علمه ، فكلامه تعالى محدث وليس بقديم ، قال تعالى : ( ما
الصفحه ١٢ : أعيننا ونعتبر بمواطن العبرة فيها ،
ونستلهم دروس العظمة منها ، ونتواصل مع دلالتها على كافة مستويات الفكر
الصفحه ٢٢ : في مقاليد الحكم ، وازداد مع ذلك الظلم والتعسف ، وكان أول ذلك في عصر
المعتصم الذي اهتم منذ توليه الحكم
الصفحه ٢٣ : وإذلال الناس بمختلف طبقاتهم.
هذا مع كون بعضهم لا يدين بالإسلام مثل
الافشين الذي عقد له المعتصم مجلساً
الصفحه ٢٤ : بعض الشعراء الحالة التي انتهت
إليها الخلافة العباسية في زمن المستعين الذي ليس له حول ولا قوة مع اُمرا
الصفحه ٣٣ : والنهاية ١٠ : ٣١٧ ، تاريخ الخلفاء / للسيوطي : ٢٦٩ ، تاريخ
اليعقوبي ٢ : ٤٨٨ مع شيءمن الاختلاف عن باقي
الصفحه ٣٤ : لايغزون المسلمين قبل
ذلك لهدنة كانت لهم مع المسلمين ، فنقضوا الهدنة واعلنوا بالخلاف (١).
وفي سنة ٢٤٢ هـ
الصفحه ٣٨ : أبي الساج فقيّده وحمله إلى سر من رأى مع جماعة من أهله ، فحبسه المتوكل ولم
يزل محبوساً بها ثلاث سنين ثم
الصفحه ٤٠ :
مع رؤوس من قُتِل
والأسرى إلى محمد بن عبداللّه بن طاهر ، فحُبِسوا في بغداد.
وسير محمد رأس يحيى
الصفحه ٤٢ : : أحرق ألف دار ، ونهب أموال الذين خرجوا مع الحرون (٢).
__________________
(١) مروج الذهب ٤ : ٤٠٧
الصفحه ٤٤ : الحسن بن علي ابن أبي طالب عليهمالسلام
، خرج في الري سنة ٢٥٠ ـ ٢٥١ هـ مع محمد بن جعفر المذكور آنفا
الصفحه ٤٩ :
إلى العراق ومعه زوجته ابنة المأمون ، وخلف ابنه أبا الحسن الهادي عليهالسلام في المدينة ، وسلم إليه
الصفحه ٥٤ : النبي صلىاللهعليهوآله
ومعه جماعة من أصحابه فقال لي : يا بغا ، أحسنت إلى رجل من أمتي فدعا لك بدعوات