الصفحه ٢٣ : وإذلال الناس بمختلف طبقاتهم.
هذا مع كون بعضهم لا يدين بالإسلام مثل
الافشين الذي عقد له المعتصم مجلساً
الصفحه ٢٤ : بعض الشعراء الحالة التي انتهت
إليها الخلافة العباسية في زمن المستعين الذي ليس له حول ولا قوة مع اُمرا
الصفحه ٣٣ : والنهاية ١٠ : ٣١٧ ، تاريخ الخلفاء / للسيوطي : ٢٦٩ ، تاريخ
اليعقوبي ٢ : ٤٨٨ مع شيءمن الاختلاف عن باقي
الصفحه ٣٤ : لايغزون المسلمين قبل
ذلك لهدنة كانت لهم مع المسلمين ، فنقضوا الهدنة واعلنوا بالخلاف (١).
وفي سنة ٢٤٢ هـ
الصفحه ٣٨ : أبي الساج فقيّده وحمله إلى سر من رأى مع جماعة من أهله ، فحبسه المتوكل ولم
يزل محبوساً بها ثلاث سنين ثم
الصفحه ٤٠ :
مع رؤوس من قُتِل
والأسرى إلى محمد بن عبداللّه بن طاهر ، فحُبِسوا في بغداد.
وسير محمد رأس يحيى
الصفحه ٤٢ : : أحرق ألف دار ، ونهب أموال الذين خرجوا مع الحرون (٢).
__________________
(١) مروج الذهب ٤ : ٤٠٧
الصفحه ٤٤ : الحسن بن علي ابن أبي طالب عليهمالسلام
، خرج في الري سنة ٢٥٠ ـ ٢٥١ هـ مع محمد بن جعفر المذكور آنفا
الصفحه ٤٩ :
إلى العراق ومعه زوجته ابنة المأمون ، وخلف ابنه أبا الحسن الهادي عليهالسلام في المدينة ، وسلم إليه
الصفحه ٥٤ : النبي صلىاللهعليهوآله
ومعه جماعة من أصحابه فقال لي : يا بغا ، أحسنت إلى رجل من أمتي فدعا لك بدعوات
الصفحه ٥٥ : محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم
، فكانت له مع العباسيين عدة وقعات بناحية الطالقان وجبالها ، وشي به في
الصفحه ٥٩ : عليهالسلام
وعموم أهل البيت عليهمالسلام
أمام أحد الخلفاء العباسيين ، الا مع علمه المسبق بعداء ذلك الخليفة
الصفحه ٦٤ : وجعها يزيد عليه
حتّى قتله ، قالت : سمعت أهله يقولون : إنّه دسّ إليه السمّ مع الطبيب » (١).
وقتل الحسن
الصفحه ٧١ : عليهالسلام إلى سامراء
مع من اختار من أهل بيته ومواليه ، وأن يرافقه يحيى بن هرثمة الذي أرسله لأداء هذه
المهمة
الصفحه ٧٣ : البقاء ، غير أنه الاكراه بعينه ، إذ أنه بعث الكتاب مع الجند
وقادتهم الذي أرسلهم لأداء مهمة إشخاص الإمام