الصفحه ٢٠٣ : ملكنا الله وتعبدنا بها ، على
ما شهد به الكتاب ، ودان به الأئمّة الأبرار من آل الرسول صلوات الله عليهم
الصفحه ٢٨ :
الارض فساداً وأخافوا السبيل ، وقاتلهم أهل المدينة فهزموا أهلها واستحوذوا على ما
بين المدينة ومكة من
الصفحه ٢٧ : أعمالها ، وكثرة
الثورات الداخلية ، إلى غير ذلك من مظاهر عدم الاستقرار السياسي والأمني الناجمة
عن ضعف
الصفحه ١١٣ : ما حدث على جزعاً ، وأنت القادر على كشف ما بليت به ، ودفع
ما وقعت فيه ، فافعل ذلك بي ، وإن كنت غير
الصفحه ٨٣ : وأموال ، فتقدم المتوكل إلى سعيد الحاجب أن يهجم ليلاً عليه ، ويأخذ
ما يجده عنده من الأموال والسلاح ويحمله
الصفحه ٢١١ :
أحدهما لم يجب لهم ثواب ولا عليهم عقاب ، على نحو ما شرحنا في الكتاب. والمعنى
الآخر أن الهداية منه ، تعريفه
الصفحه ٢١ :
إلى البلاط ، فمما يخرج بنا عن الغرض ، ويكفي مثالاً على ذلك ما نقله المؤرخون في
أحداث سنة ٢٢٦ أن
الصفحه ٦٢ : عليه ، فشممنا منه رائحة ما شممت مثلها
قط ، كشيء من الطيب ، فقلت للعطار الذي كان معي : أي رائحة هذه
الصفحه ٧٦ : المضمار لا
تساعد على تتبع حركة الامام عليهالسلام
من المدينة إلى بغداد ومن ثم إلى سامراء ، وكل ما يستفاد
الصفحه ٢٠٠ :
فمن زعم أن الله تعالى فوض أمره ونهيه
إلى عباده ، فقد أثبت عليه العجز ، وأوجب عليه قبول كل ما عملوا
الصفحه ١٤٨ : عليهالسلام
لما أراد الخروج من المدينة إلى العراق ومعاودتها ، أجلس أبا الحسن عليهالسلام في حجره بعد النص عليه
الصفحه ١٩٤ : جوامع الفضل ، فإذا نقص العبد منها خلة
كان العمل عنه مطروحاً بحسبه ، فأخبر الصادق عليهالسلام
بأصل ما يجب
الصفحه ١٩٣ :
: « وإنما
قدمنا هذا الشرح والبيان دليلاً على ما أردنا ، وقوة لما نحن مبينوه من أمر الجبر
والتفويض والمنزلة
الصفحه ١١٧ : اللبس ، وحمد الله على ما قدر عليه.
وقال له أبو الحسن عليهالسلام وكان بين يديه حنطة مقلوّة : « اجلس
الصفحه ٤١ :
وكان من بين الشعراء الذين رثوه أحمد بن
طاهر ، وعلي بن محمد العلوي الحماني رثاه بعدّة قصائد رائعة