الصفحه ١٣٤ : عليهالسلام قد بسط له في صحن دار ، يوم توفي محمد
ابنه ، والناس جلوس حوله يعزّونه ، من آل أبي طالب وبني هاشم
الصفحه ١٣٦ : جعفر بن علي أخو أبي محمد عليهالسلام
أخذ تركته ، وسعى في حبس جواري أبي محمد عليهالسلام
واعتقال حلائله
الصفحه ١٣٨ : موسى المبرقع ، وقيل اثنان
: موسى والحسن. وله من الأخوات ست : زينب ، وأم محمد ، وميمونة ، وخديجة
الصفحه ١٤٥ :
٢
ـ وعن الحسين بن محمد ، عن الخيراني ، عن
أبيه ، أنه قال : « كان يلزم باب أبي جعفر عليهالسلام
الصفحه ١٤٦ : قالوا
بالحق جميعاً » (١).
٣
ـ وعن محمد بن الحسين الواسطي : أنه سمع أحمد
بن أبي خالد مولى أبي جعفر يحكي
الصفحه ١٥٠ : ء ... (٢).
٣
ـ ويقول ابن العماد الحنبلي : أبو الحسن
علي بن الجواد محمد بن الرضا علي بن الكاظم موسى بن جعفر الصادق
الصفحه ١٩١ : دعامة ، قال
: « أتيت علي بن محمد بن علي بن موسى عائداً في علته التي كانت وفاته منها في هذه
السنة ـ وهي
الصفحه ٢٣٣ :
والزكاة والصيام والحج والولاية ، وما دعا محمد صلىاللهعليهوآله
إلا إلى الله وحده لا شريك له ، وكذلك نحن
الصفحه ٢٣٩ : ، ومن تلك الشروح :
أ ـ الأعلام اللامعة في شرح الزيارة
الجامعة ، للسيد محمد بن عبد الكريم الطباطبائي
الصفحه ٢٦٠ : بالاسناد عن أحمد
بن إبراهيم بن محمد بن عرفة قال : وفي هذه السنة ـ يعني سنة أربع وخمسين ومائتين ـ
توفي علي
الصفحه ٣٧ : أمام ناظري محمد بن القاسم ، فلما
رأى هذا الوضع بكى ثم قال : اللهم إنّك تعلم أني لم أزل حريصا على تغيير
الصفحه ٦٥ : ، وقد كَتَب
الحديث وعمّر ، وكُتِب عنه ، وروى عنه الحسين بن علوان روايات كثيرة ، وروى عنه
محمد بن المنصور
الصفحه ٦٦ : القاسم ، عن
خادم علي ابن محمد عليهالسلام
، قال : كان المتوكل يمنع الناس من الدخول إلى علي بن محمد
الصفحه ٧٤ : نقض الشروط هو أن المتوكل أعاد محمد
بن الفرج الرخّجي المعروف بعدائه السافر لآل البيت عليهمالسلام
الى
الصفحه ٧٦ :
التاريخ ، لكن جاء في أول رواية الشيخ الكليني ما يلي : عن محمد بن يحيى ، عن بعض أصحابنا
، قال : أخذت نسخة